رسالةٌ للنشر، في 5 أيار 2011
صفحة 1 من اصل 1
رسالةٌ للنشر، في 5 أيار 2011
رسالةٌ للنشر، في 5 أيار 2011
قولي لِشَعبي وذكِّريه: بأنَّ الحُبَّ يَسْتُرُ جمًا من الخطايا؛ ليتّضح حبُّكم لبعضكم البعض أنّه حقيقي...
إسمحوا لي أن أُعيدَ ذاكرتَكم: إنَّها لَبركةٌ لكم عندَما يُعيّرونَكم ويَضطهدونَكم لأجلي لأن ذلك يُثبِّتُ أنّي أنَا، اللهَ، أستقرّ فيكم... لو كان عليكم فقط أَن ترضُوا الناس لَمَا كنتُ دَعَوتُكم؛ لَو كانَ عَليكم أن تَعملوا بكدٍّ من أجلِ مَصالحكم ومَجدكم وَليس من أجلِ مَصالحي ومَجدي، لكنتُ حوَّلتُ عَينَيَّ عَنكم؛
إفتحوا قلوبَكم واسعةً واستقبلوني؛ إتّحدوا، مُساعدين بَعضُكم بَعضًا وحاوِلوا أَن تعزُّوا شَعبي في هذه الأزمنة؛ فحبُّكم للقَريب ينبَغي أن يكونَ اهتمامَكم الرئيسي؛
تذكَّروا، أن تُعلِنوا رسالتي في كلِّ مكان فَرائحَةُ الموت قد بلَغتِ السَّماءَ والقصاصُ الَّذي ينتظرُ هذا الجيل سيقعُ على الأرض بِسَببِ عَدَم إيمانه وجُحوده؛ فالرُّسلُ الَّذين أُرسلُهم لا يُسمع لهم و"رُوحي" يُجدَّف عَليه؛ كثيرون يسيئون بجسارةٍ إلى كنيستي، راجِمين أنبيائي؛ كثيرون يَفسُدون والآن تُعطى علاماتٌ واضحةٌ بِمقدارِ وثقلِ جُحودهم وخطاياهم؛
فمِحَنٌ وضيق تَثقلُ على هذا الجيل غير المؤمن؛ هذه علامات قد أُعطِيَتْ لهم بسبب رَفضهم أن يتصالحوا معي؛
لقد برَّرتُ كثيرين مِنكم أمام أبي، وَلكن، أريدُ مبادلةَ حُبٍّ، مبادلةَ إخلاص؛ لقد كشَفتُ لكم كيف أعمل، وماذا ألتمس؛ لقد سمِعتُم رسالتي للوَحدة وآمَنتُم بها؛ لقد أَظهَرتُ لَكم غايةَ ندائي؛ وقد مَهَرتُم بِختمكم مانحينَنِي شَرفًا كبيرًا، هل يُمكنُ لأحد أَن ينكرَ ما يُؤمنُ به؟ إحفظوا حيًّا في قلبِكم ما قد تعلَّمتُموه في البداية وارفضوا أن تَبِيعوا دمِي؛ أمنحُكم سلامي بقَولي لكم: لا تخافوا لأنِّي معكم؛ احملوا اسمِي وأَكرموني؛ ic (يسوع)
لقد فهمت أنَّ "أنْ نحمِلَ اسمَ المَسيح" يعني أن نحملَ صليبَه، ولكِنْ كما قالَ مرَّةً: صليبه لا يَتضمَّن فقط الآلام بَل أيضًا الأفراح...
من رسائل الحياة الحقيقية في الله
قولي لِشَعبي وذكِّريه: بأنَّ الحُبَّ يَسْتُرُ جمًا من الخطايا؛ ليتّضح حبُّكم لبعضكم البعض أنّه حقيقي...
إسمحوا لي أن أُعيدَ ذاكرتَكم: إنَّها لَبركةٌ لكم عندَما يُعيّرونَكم ويَضطهدونَكم لأجلي لأن ذلك يُثبِّتُ أنّي أنَا، اللهَ، أستقرّ فيكم... لو كان عليكم فقط أَن ترضُوا الناس لَمَا كنتُ دَعَوتُكم؛ لَو كانَ عَليكم أن تَعملوا بكدٍّ من أجلِ مَصالحكم ومَجدكم وَليس من أجلِ مَصالحي ومَجدي، لكنتُ حوَّلتُ عَينَيَّ عَنكم؛
إفتحوا قلوبَكم واسعةً واستقبلوني؛ إتّحدوا، مُساعدين بَعضُكم بَعضًا وحاوِلوا أَن تعزُّوا شَعبي في هذه الأزمنة؛ فحبُّكم للقَريب ينبَغي أن يكونَ اهتمامَكم الرئيسي؛
تذكَّروا، أن تُعلِنوا رسالتي في كلِّ مكان فَرائحَةُ الموت قد بلَغتِ السَّماءَ والقصاصُ الَّذي ينتظرُ هذا الجيل سيقعُ على الأرض بِسَببِ عَدَم إيمانه وجُحوده؛ فالرُّسلُ الَّذين أُرسلُهم لا يُسمع لهم و"رُوحي" يُجدَّف عَليه؛ كثيرون يسيئون بجسارةٍ إلى كنيستي، راجِمين أنبيائي؛ كثيرون يَفسُدون والآن تُعطى علاماتٌ واضحةٌ بِمقدارِ وثقلِ جُحودهم وخطاياهم؛
فمِحَنٌ وضيق تَثقلُ على هذا الجيل غير المؤمن؛ هذه علامات قد أُعطِيَتْ لهم بسبب رَفضهم أن يتصالحوا معي؛
لقد برَّرتُ كثيرين مِنكم أمام أبي، وَلكن، أريدُ مبادلةَ حُبٍّ، مبادلةَ إخلاص؛ لقد كشَفتُ لكم كيف أعمل، وماذا ألتمس؛ لقد سمِعتُم رسالتي للوَحدة وآمَنتُم بها؛ لقد أَظهَرتُ لَكم غايةَ ندائي؛ وقد مَهَرتُم بِختمكم مانحينَنِي شَرفًا كبيرًا، هل يُمكنُ لأحد أَن ينكرَ ما يُؤمنُ به؟ إحفظوا حيًّا في قلبِكم ما قد تعلَّمتُموه في البداية وارفضوا أن تَبِيعوا دمِي؛ أمنحُكم سلامي بقَولي لكم: لا تخافوا لأنِّي معكم؛ احملوا اسمِي وأَكرموني؛ ic (يسوع)
لقد فهمت أنَّ "أنْ نحمِلَ اسمَ المَسيح" يعني أن نحملَ صليبَه، ولكِنْ كما قالَ مرَّةً: صليبه لا يَتضمَّن فقط الآلام بَل أيضًا الأفراح...
من رسائل الحياة الحقيقية في الله
JMM- عضو جديد
- عدد الرسائل : 4
الديانة : مسيحي
السٌّمعَة : 0
نقاط : 10
تاريخ التسجيل : 07/06/2012
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى