تخارييييف ههههههههههههههههههه
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
تخارييييف ههههههههههههههههههه
بطلوا ده واسمعوا ده، فالبعض يطالب بإعدام كل من تجاوز الخمسين والبعض يطالب بوضع دبابة أمامه لحمايته.. وفرح جنب «طهور» لذلك أبوس إيد لابسى «البدل» فى المكاتب أن يتوقفوا عن توزيع التصريحات وأبوس إيد لابسى «الجلاليب» فى الشوارع أن يتوقفوا عن توزيع المنشورات.. ،، فلماذا خناقة الحمقى الذين تمنى بعضهم أن يكون عنده خراف وتمنى الآخرون أن يكون عندهم ذئاب لتأكل الخراف؟!
واتعظوا من الحكام العرب الذين سوف يعقدون فى مارس المقبل مؤتمر القمة العربى فى «المنفى» ومن أقطاب الحزب الوطنى، الذين انتقلوا من (الرخاء والاستقرار والتنمية) إلى (التأديب والتهذيب والإصلاح)، وأصل الحكاية أن المرحوم «السادات» دعا الناس فى استفتاء واحد على مادتين واحدة جاية وواحدة رايحة (هل توافق أن تكون الشريعة الإسلامية هى المصدر الرئيسى للتشريع، وأن يتخلى الرئيس عن الحكم فى اليوم التالى لوفاته)، والفقرة الأولى من اقتراح «مقاول» قريب من السادات كان يشرف بنفسه على نشر التيار الدينى فى الجامعات،
والفقرة الثانية كانت من اقتراح «مطربة» زوجة لوزير داخلية كان يشرف بنفسه على تزوير الانتخابات ومن يومها وأنا عاشق للدستور وأصمم على وجود «قاض» يشرف بنفسه على علاج أمى.. وابتعد عن مواطن الفتنة، فتركيا دون مادة ثانية يحكمها حزب دينى شريف ومصر بالمادة الثانية حكمها حزب مدنى فاسد، وكل المشايخ والقساوسة والحاخامات يعلمون أن الشخص المعنوى له ذمة دائن ومدين لكن ليس له دين لكنها لعبة السياسة
00000. وقد عدل «السادات» المادة ٧٧ (أنا لك على طول) ولم يستفد بها، وعدل مبارك المادة ٧٦ (مصر بتتقدم بينا أنا وابنى) ولم يستفد بها،
لماذا تحولنا إلى شركة قابضة ومواطن مقبوض عليه ونجحنا فى إدخال التيار الدينى إلى المراكز والقرى والنجوع وفشلنا فى إدخال التيار الكهربى إليهم؟!.. والحب عندما يفقد الطاقة يتحول إلى صداقة، فالذين يكتبون الدستور عشرة أفراد، والذين يوافقون عليه عشرة ملايين، ومع ذلك لا يقرأه أحد.. يا أصحاب «البدل» ويا أصحاب «الجلاليب» أجلوا الخناقة حتى ننتهى من بناء دولة ديمقراطية ضخمة جديدة وتحتها دكاكين.
واتعظوا من الحكام العرب الذين سوف يعقدون فى مارس المقبل مؤتمر القمة العربى فى «المنفى» ومن أقطاب الحزب الوطنى، الذين انتقلوا من (الرخاء والاستقرار والتنمية) إلى (التأديب والتهذيب والإصلاح)، وأصل الحكاية أن المرحوم «السادات» دعا الناس فى استفتاء واحد على مادتين واحدة جاية وواحدة رايحة (هل توافق أن تكون الشريعة الإسلامية هى المصدر الرئيسى للتشريع، وأن يتخلى الرئيس عن الحكم فى اليوم التالى لوفاته)، والفقرة الأولى من اقتراح «مقاول» قريب من السادات كان يشرف بنفسه على نشر التيار الدينى فى الجامعات،
والفقرة الثانية كانت من اقتراح «مطربة» زوجة لوزير داخلية كان يشرف بنفسه على تزوير الانتخابات ومن يومها وأنا عاشق للدستور وأصمم على وجود «قاض» يشرف بنفسه على علاج أمى.. وابتعد عن مواطن الفتنة، فتركيا دون مادة ثانية يحكمها حزب دينى شريف ومصر بالمادة الثانية حكمها حزب مدنى فاسد، وكل المشايخ والقساوسة والحاخامات يعلمون أن الشخص المعنوى له ذمة دائن ومدين لكن ليس له دين لكنها لعبة السياسة
00000. وقد عدل «السادات» المادة ٧٧ (أنا لك على طول) ولم يستفد بها، وعدل مبارك المادة ٧٦ (مصر بتتقدم بينا أنا وابنى) ولم يستفد بها،
لماذا تحولنا إلى شركة قابضة ومواطن مقبوض عليه ونجحنا فى إدخال التيار الدينى إلى المراكز والقرى والنجوع وفشلنا فى إدخال التيار الكهربى إليهم؟!.. والحب عندما يفقد الطاقة يتحول إلى صداقة، فالذين يكتبون الدستور عشرة أفراد، والذين يوافقون عليه عشرة ملايين، ومع ذلك لا يقرأه أحد.. يا أصحاب «البدل» ويا أصحاب «الجلاليب» أجلوا الخناقة حتى ننتهى من بناء دولة ديمقراطية ضخمة جديدة وتحتها دكاكين.
BOTROS- عضو هام
-
عدد الرسائل : 212
العمر : 41
الدولة : مصر
الديانة : مسيحى
مزاجي :
شفيعي :
السٌّمعَة : 5
نقاط : 349
تاريخ التسجيل : 24/04/2009
بطاقة الشخصية
لقبك: ابن المسيح
رد: تخارييييف ههههههههههههههههههه
مقال جميل جدااااااااااااااااا
و تحليل رائع جداااااااااا
و تحليل رائع جداااااااااا
maya90- عضو جديد
- عدد الرسائل : 3
الديانة : مسيحية
السٌّمعَة : 0
نقاط : 3
تاريخ التسجيل : 05/04/2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى