القديسة شيرين العراقية.
صفحة 1 من اصل 1
القديسة شيرين العراقية.
بسم الثالوث الأقدس
القديسة شيرين
* ولدت هذه القديسة بشمال العراق سنة 525م وقد كانت تسمع عن كثير من القديسين ورجال الله الاتقياء مما ترك فى سلوكها الروحى اعظم اثر فعزفت عن مباهج الحياة الزائلة واخذت تصلى باكثر حرارة وتقرأ فى الكتاب المقدس بذهن واعى مستنير .
* حينما كبرت تقدم اليها كثيرين للزواج الا انها استطاعت اقناع والديها بعدم رغبتها فى الزواج وانها ستمكث فى البيت دون الذهاب الى اى دير وعلى هذا الاساس ارتضى الطرفين بهذا الحل لان والديها كانا رافضان تماما لفكرة ذهابها للدير .
* كانت القديسة شيرين تعيش حياة نسكية صعبة حتى وهى فى منزلها فقد كان طعامها قليل من الخبز الجاف وبعض الخضار المسلوق هذا بخلاف حياة الصلاة والمزامير والصلاة السهمية باستمرار ووسط هذا الجو الروحى انتقل والدها ثم والدتها الى السماء ومع هذه التجارب لم تفقد تمسكها بالله .
* مع ان هذه القديسة كانت عابدة للرب وهى فى منزلها كراهبة متوحدة الا انها كانت تمارس حياة الخدمة فكانت تخرج من وحدتها من وقت لاخر لتخدم الفقراء والمساكين والمرضى وبجانب هذه الفضائل كانت تهتم بالجانب الروحى فى حياة هؤلاء البسطاء حيث كانت تعلمهم بما تعرفه ويتاح لها كما جذبت سيرتها كثير من النساء والرجال بل والآباء الرهبان الذين كانوا يحضرون لأخذ بركتها وارشادها .
* عاشت قديستنا حياة الغربة والمسكنة الروحية الى ما يقرب من ثمانون عاما ثم تنيحت بسلام .
بركة صلاتها فلتكن معنا . آمين
القديسة شيرين
* ولدت هذه القديسة بشمال العراق سنة 525م وقد كانت تسمع عن كثير من القديسين ورجال الله الاتقياء مما ترك فى سلوكها الروحى اعظم اثر فعزفت عن مباهج الحياة الزائلة واخذت تصلى باكثر حرارة وتقرأ فى الكتاب المقدس بذهن واعى مستنير .
* حينما كبرت تقدم اليها كثيرين للزواج الا انها استطاعت اقناع والديها بعدم رغبتها فى الزواج وانها ستمكث فى البيت دون الذهاب الى اى دير وعلى هذا الاساس ارتضى الطرفين بهذا الحل لان والديها كانا رافضان تماما لفكرة ذهابها للدير .
* كانت القديسة شيرين تعيش حياة نسكية صعبة حتى وهى فى منزلها فقد كان طعامها قليل من الخبز الجاف وبعض الخضار المسلوق هذا بخلاف حياة الصلاة والمزامير والصلاة السهمية باستمرار ووسط هذا الجو الروحى انتقل والدها ثم والدتها الى السماء ومع هذه التجارب لم تفقد تمسكها بالله .
* مع ان هذه القديسة كانت عابدة للرب وهى فى منزلها كراهبة متوحدة الا انها كانت تمارس حياة الخدمة فكانت تخرج من وحدتها من وقت لاخر لتخدم الفقراء والمساكين والمرضى وبجانب هذه الفضائل كانت تهتم بالجانب الروحى فى حياة هؤلاء البسطاء حيث كانت تعلمهم بما تعرفه ويتاح لها كما جذبت سيرتها كثير من النساء والرجال بل والآباء الرهبان الذين كانوا يحضرون لأخذ بركتها وارشادها .
* عاشت قديستنا حياة الغربة والمسكنة الروحية الى ما يقرب من ثمانون عاما ثم تنيحت بسلام .
بركة صلاتها فلتكن معنا . آمين
Min@Offside- عضو مبارك
-
عدد الرسائل : 377
العمر : 38
الدولة : قبطى
الديانة : مسيحى
مزاجي :
السٌّمعَة : 2
نقاط : 2
تاريخ التسجيل : 20/01/2008
بطاقة الشخصية
لقبك: اختار لقبك وحط وسام لك
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى