*** اسرار وخفايا الحاسة السادسة ***
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
*** اسرار وخفايا الحاسة السادسة ***
[center]*** الحاسة السادسة ***
لوحظ قديما وحديثا أن ثمة إعدادا متزايدة من البشر من مختلف الأعمار تبرز لديهم قدرات تمكنهم من القيام بأعمال يعجز عنها الآخرون وتتجاوز المدى الحسي المتعارف عليه‚ وتحدث من غير وسائط حسية
منها القدرة على التواصل مع الآخرين
تخاطريا ورؤية أحداث خارج المدى الحسي العادي
ومعرفة أمور تحدث في المستقبل‚
والتأثير في الناس والأشياء الأخرى
والاستشفاء
وتحريك الأشياء
وإلحاق الأذى بالآخرين
وتعطيل وتدمير الأشياء الأخرى.. الخ
يعرف كلا منا حواسه الخمسة الأساسية
(الإحساس، الرؤية، الشم، السمع والتذوق ) ،
ولكنه في خضم ظروف الحياة القاسية ينسى أو يتناسى الحاسة السادسة والتي تعتبر الخيط الرفيع الذي يربطه بالعالم الأخر الغير منظور ،
ويؤكد الباحثون على أن تلك الحاسة تعمل بدون الاعتماد على الحواس الفيزيائية الأخرى ، حيث يمكن الاتصال بين شخصين في مكانين منفصلين بواسطة الاتصال الروحي أو كما يطلق عليه البعض التخاطر.
والحقيقة أن الحاسّة السادسة هي
جزء منك سواء أردت أم لم ترد،
فهي جزء طبيعي من العقلية البشرية ،
وليست حكرا على الأشخاص الموهوبين ،
وقد زود كل إنسان منذ اللحظة الأولى التي يخرج فيها للحياة بما يمكنه من الاتصال بالعالم الروحي والذي يتخلص فيه من الجسم المادي ويسمو بروحه التي تحركه حيثما تشاء، وهى نفس النظرية التي استخدمت الإلكترون في نقل المعلومات عبر الأجهزة مثل التلفزيون والراديو.
وبما أن هناك شفافية في بعض الناس يكتشفون من خلالها حقائق كلغة العيون وعلم \"التلباثي\" ، وهو الشعور عن بعد بما يحدث لمن تحب ومبادلة من تحب نفس المشاعر والأحاسيس، ولذا نقول في المثل الشعبي: \" القلوب عند بعضها \" و\" من القلب للقلب رسول \" ولو عن بعد وهذا أمر خاضع لتلاقي الأرواح وصفاء النفوس .
طبعاً هناك جدل فطري بين الجنسين – الذكور والإناث – حول من هو الأقوى في هذه الحاسة بالذات .. فالرجال يقولون نحن أقوى لأننا أشد تركيزاً وأفتح أذهاناً من النساء ، والإناث يجادلهم بأنهن أقوى لأن عمل الروح لديهن أشد وطئاً ، ولكن الأمر يعود للشخص .. ولا يمكن أن يصنف بشكل عام ...
والموضوع له باقية ....
لوحظ قديما وحديثا أن ثمة إعدادا متزايدة من البشر من مختلف الأعمار تبرز لديهم قدرات تمكنهم من القيام بأعمال يعجز عنها الآخرون وتتجاوز المدى الحسي المتعارف عليه‚ وتحدث من غير وسائط حسية
منها القدرة على التواصل مع الآخرين
تخاطريا ورؤية أحداث خارج المدى الحسي العادي
ومعرفة أمور تحدث في المستقبل‚
والتأثير في الناس والأشياء الأخرى
والاستشفاء
وتحريك الأشياء
وإلحاق الأذى بالآخرين
وتعطيل وتدمير الأشياء الأخرى.. الخ
يعرف كلا منا حواسه الخمسة الأساسية
(الإحساس، الرؤية، الشم، السمع والتذوق ) ،
ولكنه في خضم ظروف الحياة القاسية ينسى أو يتناسى الحاسة السادسة والتي تعتبر الخيط الرفيع الذي يربطه بالعالم الأخر الغير منظور ،
ويؤكد الباحثون على أن تلك الحاسة تعمل بدون الاعتماد على الحواس الفيزيائية الأخرى ، حيث يمكن الاتصال بين شخصين في مكانين منفصلين بواسطة الاتصال الروحي أو كما يطلق عليه البعض التخاطر.
والحقيقة أن الحاسّة السادسة هي
جزء منك سواء أردت أم لم ترد،
فهي جزء طبيعي من العقلية البشرية ،
وليست حكرا على الأشخاص الموهوبين ،
وقد زود كل إنسان منذ اللحظة الأولى التي يخرج فيها للحياة بما يمكنه من الاتصال بالعالم الروحي والذي يتخلص فيه من الجسم المادي ويسمو بروحه التي تحركه حيثما تشاء، وهى نفس النظرية التي استخدمت الإلكترون في نقل المعلومات عبر الأجهزة مثل التلفزيون والراديو.
وبما أن هناك شفافية في بعض الناس يكتشفون من خلالها حقائق كلغة العيون وعلم \"التلباثي\" ، وهو الشعور عن بعد بما يحدث لمن تحب ومبادلة من تحب نفس المشاعر والأحاسيس، ولذا نقول في المثل الشعبي: \" القلوب عند بعضها \" و\" من القلب للقلب رسول \" ولو عن بعد وهذا أمر خاضع لتلاقي الأرواح وصفاء النفوس .
طبعاً هناك جدل فطري بين الجنسين – الذكور والإناث – حول من هو الأقوى في هذه الحاسة بالذات .. فالرجال يقولون نحن أقوى لأننا أشد تركيزاً وأفتح أذهاناً من النساء ، والإناث يجادلهم بأنهن أقوى لأن عمل الروح لديهن أشد وطئاً ، ولكن الأمر يعود للشخص .. ولا يمكن أن يصنف بشكل عام ...
والموضوع له باقية ....
mahyبنت يسوع
-
عدد الرسائل : 2288
العمر : 43
الدولة : مصر
الديانة : مسيحية
شفيعي :
السٌّمعَة : 33
نقاط : 33
تاريخ التسجيل : 24/10/2007
بطاقة الشخصية
لقبك: بحبك يا يسوع000
رد: *** اسرار وخفايا الحاسة السادسة ***
ما هي الحاسة السادسة ؟؟؟
الحاسة السادسة :
لفظ يطلق على بعض الظواهر الغريبة التي قد يعجز العلم عن تفسيرها .
ولكن ما هو التعريف العلمي لها.
تعرف بأنها إحساس فطري لا إرادي بعيد عن المنطق يمكن صاحبه من معرفة المجهول والتنبؤ بالمستقبل،
وأغلب الناس يمتلكون مثل هذه الحاسة وبدرجات متفاوتة ،
وبما أن الإنسان العادي ليس له وسيلة اتصال بالمستقبل فإنه من المرجح أن يعتمد على الروح لاكتشاف المستقبل المجهول فهي نفحة من الله ولها قدرات عظيمة لا تدركها العقول ،
وكان قديما يعتقد بأن تلك الحاسة خرافة وليس لها تفسير علمي ولكن، الدراسات العلمية الحديثة أثبت أن الحاسة السادسة لدى كل إنسان وتظهر بصورة واضحة عند الشعور بالخطر، وتوجد فعليا في جزء من المخ يتعامل مع حل الصراعات .
الحاسة السادسة :
لفظ يطلق على بعض الظواهر الغريبة التي قد يعجز العلم عن تفسيرها .
ولكن ما هو التعريف العلمي لها.
تعرف بأنها إحساس فطري لا إرادي بعيد عن المنطق يمكن صاحبه من معرفة المجهول والتنبؤ بالمستقبل،
وأغلب الناس يمتلكون مثل هذه الحاسة وبدرجات متفاوتة ،
وبما أن الإنسان العادي ليس له وسيلة اتصال بالمستقبل فإنه من المرجح أن يعتمد على الروح لاكتشاف المستقبل المجهول فهي نفحة من الله ولها قدرات عظيمة لا تدركها العقول ،
وكان قديما يعتقد بأن تلك الحاسة خرافة وليس لها تفسير علمي ولكن، الدراسات العلمية الحديثة أثبت أن الحاسة السادسة لدى كل إنسان وتظهر بصورة واضحة عند الشعور بالخطر، وتوجد فعليا في جزء من المخ يتعامل مع حل الصراعات .
[
B]يقع موضوع الحاسة السادسة
في علم النفس الحديث
في مجال الباراسيكلوجيا أو علم نفس الخوارق
وتدرس أحيانا تحت مسمى علم نفس ما عبر الشخصية حيث يتألف مصطلح الباراسيكولوجي «ما وراء علم النفس» من شقين أحدهما البارا \"Para\" ويعني قرب أو جانب أو ما وراء‚ أما الشق الثاني فهو سيكولوجي \" Psychology\" ويعني علم النفس‚
[/b]في علم النفس الحديث
في مجال الباراسيكلوجيا أو علم نفس الخوارق
وتدرس أحيانا تحت مسمى علم نفس ما عبر الشخصية حيث يتألف مصطلح الباراسيكولوجي «ما وراء علم النفس» من شقين أحدهما البارا \"Para\" ويعني قرب أو جانب أو ما وراء‚ أما الشق الثاني فهو سيكولوجي \" Psychology\" ويعني علم النفس‚
وفي الوطن العربي
هناك من سماه الخارقية‚
ومن سماه علم القابليات الروحية‚
ومن سماه علم نفس الحاسة السادسة
ولكنه ظل محتفظا باسمه لعدم الاتفاق على تسمية عربية موحدة له‚
transpersonal psychology
وتجمع أيضا هذه الظواهر تحت مسمى الإدراك الخارج عن نطاق الحواس مختصرة في E.S.P وتنقسم هذه الظواهر التي يدرسها الباراسيكولوجي إلى نوعين :
والموضوع له باقية ....
هناك من سماه الخارقية‚
ومن سماه علم القابليات الروحية‚
ومن سماه علم نفس الحاسة السادسة
ولكنه ظل محتفظا باسمه لعدم الاتفاق على تسمية عربية موحدة له‚
transpersonal psychology
وتجمع أيضا هذه الظواهر تحت مسمى الإدراك الخارج عن نطاق الحواس مختصرة في E.S.P وتنقسم هذه الظواهر التي يدرسها الباراسيكولوجي إلى نوعين :
والموضوع له باقية ....
mahyبنت يسوع
-
عدد الرسائل : 2288
العمر : 43
الدولة : مصر
الديانة : مسيحية
شفيعي :
السٌّمعَة : 33
نقاط : 33
تاريخ التسجيل : 24/10/2007
بطاقة الشخصية
لقبك: بحبك يا يسوع000
رد: *** اسرار وخفايا الحاسة السادسة ***
lue]e=29]
أيا
[/size]
وتنقسم هذه الظواهر التي يدرسها الباراسيكولوجي إلى نوعين :
أولا - الظواهر العقلية
الجلاء السمعي clair oudiance :
وهي سماع الأصوات خارج نطاق المدى السمعي بواسطة الحاسة السمعية .
الجلاء البصري: clair voyance
وتسمى أحيانا رؤية البصيرة وهي رؤية أحداث خارج المدى المعروف عن طريق الحاسة البصرية مثل رؤية التخاطر telepathy وهو انتقال فكرة من عقل إلى آخر دون الوسائط المادية المعروفة وتحت التخاطر يدخل الإلهام ورؤية المستقبل .
ثانيا- الظواهر الفيزيقية (المادية)
تحريك الأجسام بغير وسيلة مادية telekinesis
مثل الكتابة التلقائية (تحرك القلم دون أن تمسكه يد) أو ظهور أضواء مجهولة المصدر - مثل ما يعرف بالإكتوبلازم أو التجسدات وهو ما يعرف بظهور الروح متجسدة في شبح أو جسم مرئي - وقد كانت دراسة مثل هذه الظواهر حتى قبل عقد من الزمان من المواضيع الممنوعة البحث عنها \" tabo \" نسبة لإصطدام تفسيرها بالمفهوم الوضعي للعلم والتصور المادي للكون ولما تمردت تلك الوقائع على التفسيرات المادية التي فسرت بها حوصرت في هذه الدائرة المسماة بـ\" الباراسيكولوجي \" وعزلت عن دائرة
\" السيكولوجي \" حتى لا تتعارض مع التفسيرات التي تسود هذه الدائرة .
وكان الفيلسوف الألماني ماكس ديسوار عام 1889م أول من استخدم هذا المصطلح
ليشير من خلاله إلى الدراسة العلمية للإدراك فوق الحسي والتحريك النفسي
\" الروحي\" والظواهر والقدرات الأخرى ذات الصلة، وتعددت التسميات حتى أصبح يطلق عليه في كثير من الأحيان \" الساي \" وللباراسيكولوجي موضوع يدرسه وهو القدرات فوق الحسية \" الخارقة \" كالتخاطر والتنبؤ والجلاء البصري والاستشفاء وتحريك الأشياء والتنويم الإيحائي \"المغناطيسي \" وخبرة الخروج من الجسد ... الخ
أما المنهج الذي يستخدمه هذا العلم
فهو المنهج العلمي الحديث مع شيء من التطوير الذي تقتضيه طبيعة الظاهرة المدروسة وهذا هو الرد على من يريد أن يعرف \" هل الباراسيكولوجي علم أم لا \" فهو قديم في ظواهره وقدراته، جديد بمنهجه ووسائله وأساليبه، ويبدأ بالفهم والتفسير ويمر بالتنبؤ حتى يصل إلى الضبط والتحكم بالقدرات التي يدرسها
العلماء يؤكدون وجود الحاسة السادسة
مصطلح يشمل الظواهر النفسية الخارقة كالإلهام والتخاطر والاستبصار والرؤية عن بعد .. وما يزيدها غموضاً هو عدم اكتشاف مكانها داخل الجسم أو علاقتها بأي عضو فيه - لدرجة تبدو دائما كفيض يرد من خارج الجسد المادي نلمس نتائجها من خلاله ! ولكن لم يتوقف العلماء حيث اجريت عدة دراسات وبحوث على يد العديد من الباحثين وعلماء نفس
سنتطرق بذكر بعض من هذه الدراسات والاستنتاجات :
محاولة تحديد العضو المسؤول عن الأحاسيس الخارقة يعود إلى
أولا - الظواهر العقلية
الجلاء السمعي clair oudiance :
وهي سماع الأصوات خارج نطاق المدى السمعي بواسطة الحاسة السمعية .
الجلاء البصري: clair voyance
وتسمى أحيانا رؤية البصيرة وهي رؤية أحداث خارج المدى المعروف عن طريق الحاسة البصرية مثل رؤية التخاطر telepathy وهو انتقال فكرة من عقل إلى آخر دون الوسائط المادية المعروفة وتحت التخاطر يدخل الإلهام ورؤية المستقبل .
ثانيا- الظواهر الفيزيقية (المادية)
تحريك الأجسام بغير وسيلة مادية telekinesis
مثل الكتابة التلقائية (تحرك القلم دون أن تمسكه يد) أو ظهور أضواء مجهولة المصدر - مثل ما يعرف بالإكتوبلازم أو التجسدات وهو ما يعرف بظهور الروح متجسدة في شبح أو جسم مرئي - وقد كانت دراسة مثل هذه الظواهر حتى قبل عقد من الزمان من المواضيع الممنوعة البحث عنها \" tabo \" نسبة لإصطدام تفسيرها بالمفهوم الوضعي للعلم والتصور المادي للكون ولما تمردت تلك الوقائع على التفسيرات المادية التي فسرت بها حوصرت في هذه الدائرة المسماة بـ\" الباراسيكولوجي \" وعزلت عن دائرة
\" السيكولوجي \" حتى لا تتعارض مع التفسيرات التي تسود هذه الدائرة .
وكان الفيلسوف الألماني ماكس ديسوار عام 1889م أول من استخدم هذا المصطلح
ليشير من خلاله إلى الدراسة العلمية للإدراك فوق الحسي والتحريك النفسي
\" الروحي\" والظواهر والقدرات الأخرى ذات الصلة، وتعددت التسميات حتى أصبح يطلق عليه في كثير من الأحيان \" الساي \" وللباراسيكولوجي موضوع يدرسه وهو القدرات فوق الحسية \" الخارقة \" كالتخاطر والتنبؤ والجلاء البصري والاستشفاء وتحريك الأشياء والتنويم الإيحائي \"المغناطيسي \" وخبرة الخروج من الجسد ... الخ
أما المنهج الذي يستخدمه هذا العلم
فهو المنهج العلمي الحديث مع شيء من التطوير الذي تقتضيه طبيعة الظاهرة المدروسة وهذا هو الرد على من يريد أن يعرف \" هل الباراسيكولوجي علم أم لا \" فهو قديم في ظواهره وقدراته، جديد بمنهجه ووسائله وأساليبه، ويبدأ بالفهم والتفسير ويمر بالتنبؤ حتى يصل إلى الضبط والتحكم بالقدرات التي يدرسها
العلماء يؤكدون وجود الحاسة السادسة
مصطلح يشمل الظواهر النفسية الخارقة كالإلهام والتخاطر والاستبصار والرؤية عن بعد .. وما يزيدها غموضاً هو عدم اكتشاف مكانها داخل الجسم أو علاقتها بأي عضو فيه - لدرجة تبدو دائما كفيض يرد من خارج الجسد المادي نلمس نتائجها من خلاله ! ولكن لم يتوقف العلماء حيث اجريت عدة دراسات وبحوث على يد العديد من الباحثين وعلماء نفس
سنتطرق بذكر بعض من هذه الدراسات والاستنتاجات :
محاولة تحديد العضو المسؤول عن الأحاسيس الخارقة يعود إلى
أيا
م أرسطو وأفلاطون - مروراً بابن سينا وابن رشد . وقبل وقت طويل من اختراع أجهزة المسح المغناطيسي رجح العلماء وجود الحاسة السادسة فيما يعرف بالجسم الصنوبري في الدماغ .. و\" الجسم الصنوبري \" غدة غامضة اختلف العلماء في تحديد وظيفتها رغم مسؤوليتها عن إفراز هرمون الميلاتونين .
ويعتقد ان هذه الغدة العريقة \" ذات الشكل الصنوبري \" مسؤولة عن الظواهر النفسية الخارقة وتلعب دورا مهما في توارد الخواطر، واستشفاف بالمستقبل، والإحساس عن بعد، والشعور المسبق بالكوارث
. ويعتقد ان هذه الغدة العريقة \" ذات الشكل الصنوبري \" مسؤولة عن الظواهر النفسية الخارقة وتلعب دورا مهما في توارد الخواطر، واستشفاف بالمستقبل، والإحساس عن بعد، والشعور المسبق بالكوارث
وقد وصفها الفلاسفة الهنود ب \" العين الثالثة \" ، وقال عنها الفيلسوف الفرنسي ديكارت إنها الجهاز المنسق بين الروح والجسد .
والموضوع له باقية ...
والموضوع له باقية ...
[/size]
mahyبنت يسوع
-
عدد الرسائل : 2288
العمر : 43
الدولة : مصر
الديانة : مسيحية
شفيعي :
السٌّمعَة : 33
نقاط : 33
تاريخ التسجيل : 24/10/2007
بطاقة الشخصية
لقبك: بحبك يا يسوع000
رد: *** اسرار وخفايا الحاسة السادسة ***
نجد أثناء التشريح تم الكشف عن
\
" تكوين مخى شديد الحساسيه للضوء يمثل عينا ثالثه خلافا للعينين الموجودتان فعلا للفقاريات \" وهى عباره عن تبرعم ينشأ عن المخ عند سقف الدماغ الأوسط واما يكون مغطى بجدار الجمجمه أولا ويبقى حساس للضوء مباشرة فى غير الثديات ..
أو على نحو غير مباشر فى الثديات ويطبق عليه الجسم الصنوبرى . ويلا حظ أن حجمه يكون كبيرا عند الأطفال .
ويبدأ بالتكلس والتقهقر عند الانسان عندما يدخل مرحلة الثلاثنيات من العمر حيث يتكون من مدخرات صغيره لكربونات وفوسفات الكالسيوم والماغنسيوم فيما يسمى بالرمل الصنوبرى ويمكن مشاهدته بأشعة \" X \" .
وأوضح فريق من الباحثين بجامعة واشنطن
أن منطقة المخ المعروفة بالقشرة الداخلية الطوقية تطلق بالفعل الإنذار بشأن الأخطار التي لا تستطيع الوصول للمخ الواعي وتقع قرب قمة الفصوص الأمامية وإلى جانب الفواصل التي تفصل بين قسمي المخ الأيسر والأيمن ،
وأن تلك القشرة الداخلية الطوقية مرتبطة بشدة مع مشاكل عقلية خطيرة من بينها الشيزوفرينيا أو انفصام الشخصية والاضطراب العدواني القهري .
وأضاف الباحثون أنه عند قياس نشاط أمخاخ مجموعة من الشباب الأصحاء
بواسطة برنامج كمبيوتر على فترات كل 2.5 ثانية بجهاز أشعة الرنين ،
وجد أن المخ يلتقط إشارات التحذير بشكل أفضل مما كان يعتقد في الماضي .
وأشار العلماء إلى
أن نفس هذه الناقل العصبي يرتبط بإدمان المخدرات ومرض الشلل الرعاش، ويبدو أن الدوبامين يلعب دورًا كبيرًا في تدريب القشرة الداخلية الطوقية في التعرف على التوقيت المناسب الذي يتعين عليها فيه إرسال إشارة تحذير مبكر .
وقد كان العالم الألماني \"رودلف تستشنر\" هو أول من تناول ظاهرة الإدراك الحسي الخارق بدراسة جادة أوائل العشرينات، وأطلق عليها مصطلح E.S.Pالمنسوب مجازاً إلى الحاسة السادسة،
صنفها إلى فروع:
الاستبصار، والتنبؤ، ونفاذ البصيرة إلى الأشياء والأشخاص والأحداث، وقراءة الأفكار والمشاعر، وإدراك لمحات من الماضي والمستقبل وتحت هذا العنوان قدم الباحث \"جي. بي. راين\" أول دراسة جادة تالية إلى جامعة \"ديوك\" عام 1934.
وأصدر \"رينيه سودر\" في عام 1960م كتاباً عنوانه:
\"بحث عن البارسيكولوجي\"
ذكر فيه أن المعلومات التي تلتقطها المدارك الخارقة التي لا تصدر بالضرورة عن نفاذ البصيرة، وإنما تتولد في العقل الباطن كالذكريات، وهي في نفس الوقت حاسة، لتكن السادسة، ما دامت لم تستخدم إحدى قنوات الحواس الخمس للتوصل إلى المعلومات، وفي كل الأحوال تنتقل المعلومات من اللاوعي إلى العقل الواعي.
جدير بالذكر أنه فى عام 1997 توصل العلماء إلى اكتشاف عضو غامض يسمى \"VNO\" او vomeronasal organ في أنف الإنسان
وهذا العضو مختص بالغريزة والانجذاب العاطفي، ولذا أطلق عليه عضو الحاسة السادسة ، وهذا العضو اكتشف لأول مرة في القرن الـ 19
وقد سمى
بعضو جاكو بسون نسبة إلى العالم الدانمركي الذي اكتشفه لأول مرة في فم الثعبان
ويتكون من تجويفين في سقف فمه
كل منهما تغطيه مستقبلات كيماوية تكشف اضعف الروائح
ويقوم الثعبان بمد لسانه كاملا إلى الخارج ليكشف عن الروائح ثم يسحبه إلى الداخل حاملا الروائح إلى عضو جاكوبسون ليتعرف على رائحة الحيوانات القريبة منه ،
وقد قام العلماء بتغيير اسمه إلى اسم أخر عاطفي جذاب وهو VNO ،
وذلك لأنه هذا الجزء من الأنف هو المسئول عن تتبع الرائحة الجنسية والتى تسمى الفيرمونات.
والموضوع له باقية ...
أو على نحو غير مباشر فى الثديات ويطبق عليه الجسم الصنوبرى . ويلا حظ أن حجمه يكون كبيرا عند الأطفال .
ويبدأ بالتكلس والتقهقر عند الانسان عندما يدخل مرحلة الثلاثنيات من العمر حيث يتكون من مدخرات صغيره لكربونات وفوسفات الكالسيوم والماغنسيوم فيما يسمى بالرمل الصنوبرى ويمكن مشاهدته بأشعة \" X \" .
وأوضح فريق من الباحثين بجامعة واشنطن
أن منطقة المخ المعروفة بالقشرة الداخلية الطوقية تطلق بالفعل الإنذار بشأن الأخطار التي لا تستطيع الوصول للمخ الواعي وتقع قرب قمة الفصوص الأمامية وإلى جانب الفواصل التي تفصل بين قسمي المخ الأيسر والأيمن ،
وأن تلك القشرة الداخلية الطوقية مرتبطة بشدة مع مشاكل عقلية خطيرة من بينها الشيزوفرينيا أو انفصام الشخصية والاضطراب العدواني القهري .
وأضاف الباحثون أنه عند قياس نشاط أمخاخ مجموعة من الشباب الأصحاء
بواسطة برنامج كمبيوتر على فترات كل 2.5 ثانية بجهاز أشعة الرنين ،
وجد أن المخ يلتقط إشارات التحذير بشكل أفضل مما كان يعتقد في الماضي .
وأشار العلماء إلى
أن نفس هذه الناقل العصبي يرتبط بإدمان المخدرات ومرض الشلل الرعاش، ويبدو أن الدوبامين يلعب دورًا كبيرًا في تدريب القشرة الداخلية الطوقية في التعرف على التوقيت المناسب الذي يتعين عليها فيه إرسال إشارة تحذير مبكر .
وقد كان العالم الألماني \"رودلف تستشنر\" هو أول من تناول ظاهرة الإدراك الحسي الخارق بدراسة جادة أوائل العشرينات، وأطلق عليها مصطلح E.S.Pالمنسوب مجازاً إلى الحاسة السادسة،
صنفها إلى فروع:
الاستبصار، والتنبؤ، ونفاذ البصيرة إلى الأشياء والأشخاص والأحداث، وقراءة الأفكار والمشاعر، وإدراك لمحات من الماضي والمستقبل وتحت هذا العنوان قدم الباحث \"جي. بي. راين\" أول دراسة جادة تالية إلى جامعة \"ديوك\" عام 1934.
وأصدر \"رينيه سودر\" في عام 1960م كتاباً عنوانه:
\"بحث عن البارسيكولوجي\"
ذكر فيه أن المعلومات التي تلتقطها المدارك الخارقة التي لا تصدر بالضرورة عن نفاذ البصيرة، وإنما تتولد في العقل الباطن كالذكريات، وهي في نفس الوقت حاسة، لتكن السادسة، ما دامت لم تستخدم إحدى قنوات الحواس الخمس للتوصل إلى المعلومات، وفي كل الأحوال تنتقل المعلومات من اللاوعي إلى العقل الواعي.
جدير بالذكر أنه فى عام 1997 توصل العلماء إلى اكتشاف عضو غامض يسمى \"VNO\" او vomeronasal organ في أنف الإنسان
وهذا العضو مختص بالغريزة والانجذاب العاطفي، ولذا أطلق عليه عضو الحاسة السادسة ، وهذا العضو اكتشف لأول مرة في القرن الـ 19
وقد سمى
بعضو جاكو بسون نسبة إلى العالم الدانمركي الذي اكتشفه لأول مرة في فم الثعبان
ويتكون من تجويفين في سقف فمه
كل منهما تغطيه مستقبلات كيماوية تكشف اضعف الروائح
ويقوم الثعبان بمد لسانه كاملا إلى الخارج ليكشف عن الروائح ثم يسحبه إلى الداخل حاملا الروائح إلى عضو جاكوبسون ليتعرف على رائحة الحيوانات القريبة منه ،
وقد قام العلماء بتغيير اسمه إلى اسم أخر عاطفي جذاب وهو VNO ،
وذلك لأنه هذا الجزء من الأنف هو المسئول عن تتبع الرائحة الجنسية والتى تسمى الفيرمونات.
والموضوع له باقية ...
mahyبنت يسوع
-
عدد الرسائل : 2288
العمر : 43
الدولة : مصر
الديانة : مسيحية
شفيعي :
السٌّمعَة : 33
نقاط : 33
تاريخ التسجيل : 24/10/2007
بطاقة الشخصية
لقبك: بحبك يا يسوع000
رد: *** اسرار وخفايا الحاسة السادسة ***
lue]e=29]
[/size]
أما \"آرثر كوستلار\" فقد ذكر أن الحاسة السادسة إحدى اثنتين:
إما أن تكون نابعة من قوى وقدرات ووظائف روح الإنسان، وهي بذلك قدرة تتجلى وتتفتح تدريجياً مثلما ينمو الحس والضمير والوعي درجة بعد درجة تصاعدياً على سلم النمو والتطور.
وإما أن تكون على عكس ذلك حاسة بدائية قديمة من خصائص الإنسان البدائي القديم، كان في أمس الحاجة إليها كوسيلة للاتصال، ثم ضمرت وتلاشت وحلت محلها أشكال الإدراك والاتصال الحسية الأخرى، وفي كلتا الحالتين ينطوي الاحتمالان على احتمال ثالث، وهو احتمال بعث الحاسة السادسة من جديد، عن طريق روحانية الإنسان، أي عن طريق تدريب وتقوية قواه الروحية.
وتفسير \"كوستلار\" السابق - على ما فيه من حيرة - يؤكد أهمية متابعة دراسة ظواهر البارا سيكولوجي عامة، والحاسة السادسة بصفة خاصة على وجه مكثف.
الحاسة السادسة عند الإنسان
أثبتت التجارب أن الكل يمتلك الحاسة السادسة العباقرة ، والبسطاء الكبار والصغار الإنسان العادى والفنان والكاتب ،
حتى أن آلكثير من الناس يعتقدون أن السر وراء عبقرية العديد من المشاهير مثل فرويد وآينشتاين ونيوتن وبيل جيتس، وغيرهم من العباقرة الذين حفروا أسمائهم بحروف من نور في التاريخ هو امتلاكهم للحاسة السادسة،
لاشك أن الإنسان كلما اقترب من الفطرة وكلما كان تلقائيا بسيطا ومرتبطا بالطبيعة كلما زادت الحاسة السادسة لديه لأنه قد يعتمد عليها في أمور حياتية كثيرة، فقبائل أفريقيا تستطيع عن طريق هذه الحاسة توقع التقلبات الجوية أو معرفة أماكن المياه في الأرض وبعض مظاهر تقلبات الطبيعة الأخرى .
كذلك المرأة تزيد لديها الحاسة السادسة عن الرجل وقد يعود هذا إلى إحساس المرأة الدائم بعدم الأمان والقلق من جانب الرجل ولذا فهي تستخدم التوقعات والهواجس لمعرفة المستقبل الغامض لكي لا تفاجأ أو تصدم في أمور حياتها، فهي سريعة لقراءة واستنباط أسرار وحركات .
سنعود الى الدراسات وبحوث \"جيرترود شميدلر\" أستاذة علم النفس بجامعة نيويورك،
فقد استخلصت من دراسات أجرتها أن أغلب الناس لديهم الحاسة السادسة، وعن طريقها تتحقق تخميناتهم أو استبصاراتهم بشكل أو بآخر خلال حياتهم اليومية. ليس من الضروري أن يتنبأ الشخص بحادث خطير أو أمر بالغ
الأهمية حتى يقال:إنه موهوب الحاسة السادسة،
بل يكفي أن يدق جرس الهاتف ويخطر على البال أن المتحدث صديق قديم لم يتصل بك منذ أمد طويل، وما أن ترفع السماعة حتى تسمع صوته ويتحقق حدسك، وهذا مظهر من مظاهر الحاسة السادسة.
إنني لست متفائلاً برؤية هذا الشكل لأنّه يجلب لي التعاسة والعكس يحصل عند بعض الناس ، وربما يتنبأ بوقوع شؤم ٍ ما إذا صادفه طائر البوم وقد يحصل ..
ويوم الإثنين لن أذهب لأنني أتشاءم بالذهاب إلى الفرح في هذا اليوم وربما يحصل .. ورؤية البحر تجلب لي الحظ والسعادة وقد يحصل والشك والظن في أشخاص مقربين بأنّهم سيسيئون وقد يحصل و ربما اليوم سألتقي مع شخص أحبّه وقد يحصل وربّ صدفة ٍ خير من ألف ميعاد كما يقال .
إلاّ أنّ جميع هذه الوقائع والظواهر قد تحدث وقد لا تحدث وقد تصيب تماما ً لكنها ليست مقياسا ً على إنّنا نملك حاسة سادسة زائدة عن حواسنا الخمس المعروفة – اللمس – البصر – السمع – الذوق – الشم ..
والموضوع له باقية ...
إما أن تكون نابعة من قوى وقدرات ووظائف روح الإنسان، وهي بذلك قدرة تتجلى وتتفتح تدريجياً مثلما ينمو الحس والضمير والوعي درجة بعد درجة تصاعدياً على سلم النمو والتطور.
وإما أن تكون على عكس ذلك حاسة بدائية قديمة من خصائص الإنسان البدائي القديم، كان في أمس الحاجة إليها كوسيلة للاتصال، ثم ضمرت وتلاشت وحلت محلها أشكال الإدراك والاتصال الحسية الأخرى، وفي كلتا الحالتين ينطوي الاحتمالان على احتمال ثالث، وهو احتمال بعث الحاسة السادسة من جديد، عن طريق روحانية الإنسان، أي عن طريق تدريب وتقوية قواه الروحية.
وتفسير \"كوستلار\" السابق - على ما فيه من حيرة - يؤكد أهمية متابعة دراسة ظواهر البارا سيكولوجي عامة، والحاسة السادسة بصفة خاصة على وجه مكثف.
الحاسة السادسة عند الإنسان
أثبتت التجارب أن الكل يمتلك الحاسة السادسة العباقرة ، والبسطاء الكبار والصغار الإنسان العادى والفنان والكاتب ،
حتى أن آلكثير من الناس يعتقدون أن السر وراء عبقرية العديد من المشاهير مثل فرويد وآينشتاين ونيوتن وبيل جيتس، وغيرهم من العباقرة الذين حفروا أسمائهم بحروف من نور في التاريخ هو امتلاكهم للحاسة السادسة،
لاشك أن الإنسان كلما اقترب من الفطرة وكلما كان تلقائيا بسيطا ومرتبطا بالطبيعة كلما زادت الحاسة السادسة لديه لأنه قد يعتمد عليها في أمور حياتية كثيرة، فقبائل أفريقيا تستطيع عن طريق هذه الحاسة توقع التقلبات الجوية أو معرفة أماكن المياه في الأرض وبعض مظاهر تقلبات الطبيعة الأخرى .
كذلك المرأة تزيد لديها الحاسة السادسة عن الرجل وقد يعود هذا إلى إحساس المرأة الدائم بعدم الأمان والقلق من جانب الرجل ولذا فهي تستخدم التوقعات والهواجس لمعرفة المستقبل الغامض لكي لا تفاجأ أو تصدم في أمور حياتها، فهي سريعة لقراءة واستنباط أسرار وحركات .
سنعود الى الدراسات وبحوث \"جيرترود شميدلر\" أستاذة علم النفس بجامعة نيويورك،
فقد استخلصت من دراسات أجرتها أن أغلب الناس لديهم الحاسة السادسة، وعن طريقها تتحقق تخميناتهم أو استبصاراتهم بشكل أو بآخر خلال حياتهم اليومية. ليس من الضروري أن يتنبأ الشخص بحادث خطير أو أمر بالغ
الأهمية حتى يقال:إنه موهوب الحاسة السادسة،
بل يكفي أن يدق جرس الهاتف ويخطر على البال أن المتحدث صديق قديم لم يتصل بك منذ أمد طويل، وما أن ترفع السماعة حتى تسمع صوته ويتحقق حدسك، وهذا مظهر من مظاهر الحاسة السادسة.
إنني لست متفائلاً برؤية هذا الشكل لأنّه يجلب لي التعاسة والعكس يحصل عند بعض الناس ، وربما يتنبأ بوقوع شؤم ٍ ما إذا صادفه طائر البوم وقد يحصل ..
ويوم الإثنين لن أذهب لأنني أتشاءم بالذهاب إلى الفرح في هذا اليوم وربما يحصل .. ورؤية البحر تجلب لي الحظ والسعادة وقد يحصل والشك والظن في أشخاص مقربين بأنّهم سيسيئون وقد يحصل و ربما اليوم سألتقي مع شخص أحبّه وقد يحصل وربّ صدفة ٍ خير من ألف ميعاد كما يقال .
إلاّ أنّ جميع هذه الوقائع والظواهر قد تحدث وقد لا تحدث وقد تصيب تماما ً لكنها ليست مقياسا ً على إنّنا نملك حاسة سادسة زائدة عن حواسنا الخمس المعروفة – اللمس – البصر – السمع – الذوق – الشم ..
والموضوع له باقية ...
[/size]
mahyبنت يسوع
-
عدد الرسائل : 2288
العمر : 43
الدولة : مصر
الديانة : مسيحية
شفيعي :
السٌّمعَة : 33
نقاط : 33
تاريخ التسجيل : 24/10/2007
بطاقة الشخصية
لقبك: بحبك يا يسوع000
رد: *** اسرار وخفايا الحاسة السادسة ***
=blue]29]
[/size]
أما \"آرثر كوستلار\" فقد ذكر أن الحاسة السادسة إحدى اثنتين:
إما أن تكون نابعة من قوى وقدرات ووظائف روح الإنسان، وهي بذلك قدرة تتجلى وتتفتح تدريجياً مثلما ينمو الحس والضمير والوعي درجة بعد درجة تصاعدياً على سلم النمو والتطور.
وإما أن تكون على عكس ذلك حاسة بدائية قديمة من خصائص الإنسان البدائي القديم، كان في أمس الحاجة إليها كوسيلة للاتصال، ثم ضمرت وتلاشت وحلت محلها أشكال الإدراك والاتصال الحسية الأخرى، وفي كلتا الحالتين ينطوي الاحتمالان على احتمال ثالث، وهو احتمال بعث الحاسة السادسة من جديد، عن طريق روحانية الإنسان، أي عن طريق تدريب وتقوية قواه الروحية.
وتفسير \"كوستلار\" السابق - على ما فيه من حيرة - يؤكد أهمية متابعة دراسة ظواهر البارا سيكولوجي عامة، والحاسة السادسة بصفة خاصة على وجه مكثف.
الحاسة السادسة عند الإنسان
أثبتت التجارب أن الكل يمتلك الحاسة السادسة العباقرة ، والبسطاء الكبار والصغار الإنسان العادى والفنان والكاتب ،
حتى أن آلكثير من الناس يعتقدون أن السر وراء عبقرية العديد من المشاهير مثل فرويد وآينشتاين ونيوتن وبيل جيتس، وغيرهم من العباقرة الذين حفروا أسمائهم بحروف من نور في التاريخ هو امتلاكهم للحاسة السادسة،
لاشك أن الإنسان كلما اقترب من الفطرة وكلما كان تلقائيا بسيطا ومرتبطا بالطبيعة كلما زادت الحاسة السادسة لديه لأنه قد يعتمد عليها في أمور حياتية كثيرة، فقبائل أفريقيا تستطيع عن طريق هذه الحاسة توقع التقلبات الجوية أو معرفة أماكن المياه في الأرض وبعض مظاهر تقلبات الطبيعة الأخرى .
كذلك المرأة تزيد لديها الحاسة السادسة عن الرجل وقد يعود هذا إلى إحساس المرأة الدائم بعدم الأمان والقلق من جانب الرجل ولذا فهي تستخدم التوقعات والهواجس لمعرفة المستقبل الغامض لكي لا تفاجأ أو تصدم في أمور حياتها، فهي سريعة لقراءة واستنباط أسرار وحركات .
سنعود الى الدراسات وبحوث \"جيرترود شميدلر\" أستاذة علم النفس بجامعة نيويورك،
فقد استخلصت من دراسات أجرتها أن أغلب الناس لديهم الحاسة السادسة، وعن طريقها تتحقق تخميناتهم أو استبصاراتهم بشكل أو بآخر خلال حياتهم اليومية. ليس من الضروري أن يتنبأ الشخص بحادث خطير أو أمر بالغ
الأهمية حتى يقال:إنه موهوب الحاسة السادسة،
بل يكفي أن يدق جرس الهاتف ويخطر على البال أن المتحدث صديق قديم لم يتصل بك منذ أمد طويل، وما أن ترفع السماعة حتى تسمع صوته ويتحقق حدسك، وهذا مظهر من مظاهر الحاسة السادسة.
إنني لست متفائلاً برؤية هذا الشكل لأنّه يجلب لي التعاسة والعكس يحصل عند بعض الناس ، وربما يتنبأ بوقوع شؤم ٍ ما إذا صادفه طائر البوم وقد يحصل ..
ويوم الإثنين لن أذهب لأنني أتشاءم بالذهاب إلى الفرح في هذا اليوم وربما يحصل .. ورؤية البحر تجلب لي الحظ والسعادة وقد يحصل والشك والظن في أشخاص مقربين بأنّهم سيسيئون وقد يحصل و ربما اليوم سألتقي مع شخص أحبّه وقد يحصل وربّ صدفة ٍ خير من ألف ميعاد كما يقال .
إلاّ أنّ جميع هذه الوقائع والظواهر قد تحدث وقد لا تحدث وقد تصيب تماما ً لكنها ليست مقياسا ً على إنّنا نملك حاسة سادسة زائدة عن حواسنا الخمس المعروفة – اللمس – البصر – السمع – الذوق – الشم ..
والموضوع له باقية ...
إما أن تكون نابعة من قوى وقدرات ووظائف روح الإنسان، وهي بذلك قدرة تتجلى وتتفتح تدريجياً مثلما ينمو الحس والضمير والوعي درجة بعد درجة تصاعدياً على سلم النمو والتطور.
وإما أن تكون على عكس ذلك حاسة بدائية قديمة من خصائص الإنسان البدائي القديم، كان في أمس الحاجة إليها كوسيلة للاتصال، ثم ضمرت وتلاشت وحلت محلها أشكال الإدراك والاتصال الحسية الأخرى، وفي كلتا الحالتين ينطوي الاحتمالان على احتمال ثالث، وهو احتمال بعث الحاسة السادسة من جديد، عن طريق روحانية الإنسان، أي عن طريق تدريب وتقوية قواه الروحية.
وتفسير \"كوستلار\" السابق - على ما فيه من حيرة - يؤكد أهمية متابعة دراسة ظواهر البارا سيكولوجي عامة، والحاسة السادسة بصفة خاصة على وجه مكثف.
الحاسة السادسة عند الإنسان
أثبتت التجارب أن الكل يمتلك الحاسة السادسة العباقرة ، والبسطاء الكبار والصغار الإنسان العادى والفنان والكاتب ،
حتى أن آلكثير من الناس يعتقدون أن السر وراء عبقرية العديد من المشاهير مثل فرويد وآينشتاين ونيوتن وبيل جيتس، وغيرهم من العباقرة الذين حفروا أسمائهم بحروف من نور في التاريخ هو امتلاكهم للحاسة السادسة،
لاشك أن الإنسان كلما اقترب من الفطرة وكلما كان تلقائيا بسيطا ومرتبطا بالطبيعة كلما زادت الحاسة السادسة لديه لأنه قد يعتمد عليها في أمور حياتية كثيرة، فقبائل أفريقيا تستطيع عن طريق هذه الحاسة توقع التقلبات الجوية أو معرفة أماكن المياه في الأرض وبعض مظاهر تقلبات الطبيعة الأخرى .
كذلك المرأة تزيد لديها الحاسة السادسة عن الرجل وقد يعود هذا إلى إحساس المرأة الدائم بعدم الأمان والقلق من جانب الرجل ولذا فهي تستخدم التوقعات والهواجس لمعرفة المستقبل الغامض لكي لا تفاجأ أو تصدم في أمور حياتها، فهي سريعة لقراءة واستنباط أسرار وحركات .
سنعود الى الدراسات وبحوث \"جيرترود شميدلر\" أستاذة علم النفس بجامعة نيويورك،
فقد استخلصت من دراسات أجرتها أن أغلب الناس لديهم الحاسة السادسة، وعن طريقها تتحقق تخميناتهم أو استبصاراتهم بشكل أو بآخر خلال حياتهم اليومية. ليس من الضروري أن يتنبأ الشخص بحادث خطير أو أمر بالغ
الأهمية حتى يقال:إنه موهوب الحاسة السادسة،
بل يكفي أن يدق جرس الهاتف ويخطر على البال أن المتحدث صديق قديم لم يتصل بك منذ أمد طويل، وما أن ترفع السماعة حتى تسمع صوته ويتحقق حدسك، وهذا مظهر من مظاهر الحاسة السادسة.
إنني لست متفائلاً برؤية هذا الشكل لأنّه يجلب لي التعاسة والعكس يحصل عند بعض الناس ، وربما يتنبأ بوقوع شؤم ٍ ما إذا صادفه طائر البوم وقد يحصل ..
ويوم الإثنين لن أذهب لأنني أتشاءم بالذهاب إلى الفرح في هذا اليوم وربما يحصل .. ورؤية البحر تجلب لي الحظ والسعادة وقد يحصل والشك والظن في أشخاص مقربين بأنّهم سيسيئون وقد يحصل و ربما اليوم سألتقي مع شخص أحبّه وقد يحصل وربّ صدفة ٍ خير من ألف ميعاد كما يقال .
إلاّ أنّ جميع هذه الوقائع والظواهر قد تحدث وقد لا تحدث وقد تصيب تماما ً لكنها ليست مقياسا ً على إنّنا نملك حاسة سادسة زائدة عن حواسنا الخمس المعروفة – اللمس – البصر – السمع – الذوق – الشم ..
والموضوع له باقية ...
[/size]
mahyبنت يسوع
-
عدد الرسائل : 2288
العمر : 43
الدولة : مصر
الديانة : مسيحية
شفيعي :
السٌّمعَة : 33
نقاط : 33
تاريخ التسجيل : 24/10/2007
بطاقة الشخصية
لقبك: بحبك يا يسوع000
رد: *** اسرار وخفايا الحاسة السادسة ***
=blue]29]
العوامل التي تؤثر على الحاسة السادسة
أكدت دراسات الدكتورة \"جيرترود\"
أن الحاسة السادسة تنشط في الشخص ذاته أحياناً وتخبو وتصاب بالخمول أحياناً أخرى،
والسبب هو
أن كافة مظاهر الإدراك الحسي الخارق ترتبط وفق الارتباط بمحيط نفسي أخر قوامه :
صفاء الذهن، وهدوء الأعصاب، واعتدال المزاج، وعناصر شخصية ونفسية أخرى
كلما كانت في حالة جيدة تنشط الحاسة السادسة والعكس عندما تكون في حالة رديئة تخبو ويقل نشاطها.
وبما ان العلماء يؤكدون على
ان البلهاء والبدائيين لديهم القدرات الخارقة أقوى من غيرهم
فهذا يعزز الرأي القائل
بأن الحاسة السادسة لا تعتمد على الذكاء إذ ان الذكاء يتدخل في التفكير التحليلي المنطقي الذي لا نعتقد بأن البلهاء والبدائيين يستخدمونه ،
حتى هؤلاء الذين يتمتعون بحاسة سادسة قوية لابد لهم من شرط أساسي يتيح لحاستهم استقبال الإشارات دون تشويش،
هذا الشرط هو توفر حد أدنى من صفاء الذهن واعتدال المزاج.
الفرض القائل ان الإنسان مع مراحل تطوره التي مر بها اخذ يفقد تلك القدرة تدريجيا نتيجة اعتماده على ما تقدمه المخترعات والتكنولوجيا واستخدامه للطرق الاستقرائية والمنهج المنطقي المعتمد على المدركات بوساطة الحواس الخمس فكان هذا سببا لضمور الحاسة التي يمتلكها، لكن الإنسان البدائي بحاجة لها واستمر على استخدامها لذلك نراها حاضرة عنده وقوية.
متى تقوى ؟ ومتى تضعف ؟
وفي جامعة كاليفورنيا أجريت دراسات مطولة أثبتت أن
الإنسان يستطيع أن يرسل إشارات حسية للغير، كما يستقبل من الغير إشارات، أو يحس بأحداث أثناء وقوعها في مكان بعيد، بل حتى قبل وقوعها،
وأثبتت أيضاً أن بعض الموهوبين يستطيعون التأثير على أفكار الغير، فيوحون إليهم بفكرة ما أو سلوك معين عن طريق الاتصال الخاطري الحسي البحت، كما يستطيع بعضهم قراءة أفكار الغير والشعور بالأخطار التي تحدق بهم.
وأبسط مثال لذلك في حياتنا اليومية
أن هؤلاء الذين يتورطون في مأزق خطير أو يقعون في ضيق أو تنتابهم الأمراض والآلام، يتذكرون أحب الناس إليهم من الأقرباء، وقد يستغيثون بهم ويستحضرونهم في مخيلاتهم، يشعر هؤلاء الأقرباء بغصة، أو تطرأ عليهم ظواهر عضوية كخفقان القلب ورفيف الجفون، والانقباض النفسي، وقد يصارحون المحيطين بهم آنذاك بمخاوفهم، وبأنهم يستشعرون خطراً يحيط بهم من الناس.
والموضوع له باقية ...
[/size]أكدت دراسات الدكتورة \"جيرترود\"
أن الحاسة السادسة تنشط في الشخص ذاته أحياناً وتخبو وتصاب بالخمول أحياناً أخرى،
والسبب هو
أن كافة مظاهر الإدراك الحسي الخارق ترتبط وفق الارتباط بمحيط نفسي أخر قوامه :
صفاء الذهن، وهدوء الأعصاب، واعتدال المزاج، وعناصر شخصية ونفسية أخرى
كلما كانت في حالة جيدة تنشط الحاسة السادسة والعكس عندما تكون في حالة رديئة تخبو ويقل نشاطها.
وبما ان العلماء يؤكدون على
ان البلهاء والبدائيين لديهم القدرات الخارقة أقوى من غيرهم
فهذا يعزز الرأي القائل
بأن الحاسة السادسة لا تعتمد على الذكاء إذ ان الذكاء يتدخل في التفكير التحليلي المنطقي الذي لا نعتقد بأن البلهاء والبدائيين يستخدمونه ،
حتى هؤلاء الذين يتمتعون بحاسة سادسة قوية لابد لهم من شرط أساسي يتيح لحاستهم استقبال الإشارات دون تشويش،
هذا الشرط هو توفر حد أدنى من صفاء الذهن واعتدال المزاج.
الفرض القائل ان الإنسان مع مراحل تطوره التي مر بها اخذ يفقد تلك القدرة تدريجيا نتيجة اعتماده على ما تقدمه المخترعات والتكنولوجيا واستخدامه للطرق الاستقرائية والمنهج المنطقي المعتمد على المدركات بوساطة الحواس الخمس فكان هذا سببا لضمور الحاسة التي يمتلكها، لكن الإنسان البدائي بحاجة لها واستمر على استخدامها لذلك نراها حاضرة عنده وقوية.
متى تقوى ؟ ومتى تضعف ؟
وفي جامعة كاليفورنيا أجريت دراسات مطولة أثبتت أن
الإنسان يستطيع أن يرسل إشارات حسية للغير، كما يستقبل من الغير إشارات، أو يحس بأحداث أثناء وقوعها في مكان بعيد، بل حتى قبل وقوعها،
وأثبتت أيضاً أن بعض الموهوبين يستطيعون التأثير على أفكار الغير، فيوحون إليهم بفكرة ما أو سلوك معين عن طريق الاتصال الخاطري الحسي البحت، كما يستطيع بعضهم قراءة أفكار الغير والشعور بالأخطار التي تحدق بهم.
وأبسط مثال لذلك في حياتنا اليومية
أن هؤلاء الذين يتورطون في مأزق خطير أو يقعون في ضيق أو تنتابهم الأمراض والآلام، يتذكرون أحب الناس إليهم من الأقرباء، وقد يستغيثون بهم ويستحضرونهم في مخيلاتهم، يشعر هؤلاء الأقرباء بغصة، أو تطرأ عليهم ظواهر عضوية كخفقان القلب ورفيف الجفون، والانقباض النفسي، وقد يصارحون المحيطين بهم آنذاك بمخاوفهم، وبأنهم يستشعرون خطراً يحيط بهم من الناس.
والموضوع له باقية ...
mahyبنت يسوع
-
عدد الرسائل : 2288
العمر : 43
الدولة : مصر
الديانة : مسيحية
شفيعي :
السٌّمعَة : 33
نقاط : 33
تاريخ التسجيل : 24/10/2007
بطاقة الشخصية
لقبك: بحبك يا يسوع000
رد: *** اسرار وخفايا الحاسة السادسة ***
اية الجمال دة
ومنتظرين الباقية
شكرا ليكى
ومنتظرين الباقية
شكرا ليكى
meriبنت يسوع
-
عدد الرسائل : 2152
العمر : 39
الدولة : مصر
الديانة : مسيحية
مزاجي :
شفيعي :
السٌّمعَة : 20
نقاط : 30
تاريخ التسجيل : 17/10/2007
بطاقة الشخصية
لقبك: اختار لقبك وحط وسام لك
رد: *** اسرار وخفايا الحاسة السادسة ***
ميرسى على الموضوع الجميل ماهى
وانا مقتنعة جدااا بالحاسة السادسة
ومستنين كل موضوعاتك الجميلة
ربنا يعوضك
اختك رشا
وانا مقتنعة جدااا بالحاسة السادسة
ومستنين كل موضوعاتك الجميلة
ربنا يعوضك
اختك رشا
رشا رمسيس- عضو هام
- عدد الرسائل : 247
العمر : 39
الديانة : مسيحية
السٌّمعَة : 1
نقاط : 1
تاريخ التسجيل : 07/12/2007
بطاقة الشخصية
لقبك: اختار لقبك وحط وسام لك
رد: *** اسرار وخفايا الحاسة السادسة ***
موضوع مهم وجميل جداااااااااااااااا
العجايبى- مستشار اداري
- عدد الرسائل : 79
السٌّمعَة : 0
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 17/10/2007
رد: *** اسرار وخفايا الحاسة السادسة ***
meri كتب:اية الجمال دة
ومنتظرين الباقية
شكرا ليكى
ميرسى على المشاركة ميرى
mahyبنت يسوع
-
عدد الرسائل : 2288
العمر : 43
الدولة : مصر
الديانة : مسيحية
شفيعي :
السٌّمعَة : 33
نقاط : 33
تاريخ التسجيل : 24/10/2007
بطاقة الشخصية
لقبك: بحبك يا يسوع000
رد: *** اسرار وخفايا الحاسة السادسة ***
رشا رمسيس كتب:ميرسى على الموضوع الجميل ماهى
وانا مقتنعة جدااا بالحاسة السادسة
ومستنين كل موضوعاتك الجميلة
ربنا يعوضك
اختك رشا
ميرسى رشا عاى المشاركة ونورتى يا قمر
mahyبنت يسوع
-
عدد الرسائل : 2288
العمر : 43
الدولة : مصر
الديانة : مسيحية
شفيعي :
السٌّمعَة : 33
نقاط : 33
تاريخ التسجيل : 24/10/2007
بطاقة الشخصية
لقبك: بحبك يا يسوع000
رد: *** اسرار وخفايا الحاسة السادسة ***
العجايبى كتب:موضوع مهم وجميل جداااااااااااااااا
ميرسى على المشاركة
mahyبنت يسوع
-
عدد الرسائل : 2288
العمر : 43
الدولة : مصر
الديانة : مسيحية
شفيعي :
السٌّمعَة : 33
نقاط : 33
تاريخ التسجيل : 24/10/2007
بطاقة الشخصية
لقبك: بحبك يا يسوع000
مارو- عضوvip
-
عدد الرسائل : 799
العمر : 44
الدولة : القاهرة
الديانة : مسيحية
شفيعي :
السٌّمعَة : 6
نقاط : 12
تاريخ التسجيل : 23/01/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى