هــل الأرثوذوكس عبـــدة أصــنـــام ؟!
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
هــل الأرثوذوكس عبـــدة أصــنـــام ؟!
هــل الأرثوذوكس عبـــدة أصــنـــام ؟!
تحت أكثر من عنوان صدر كتيب مثير ومستفز لدكتور صيدلى يدعى «حنين عبد المسيح» ويكفى أن تقرأ عناوينه حتى يتملكك هذا الشعور بالنفور والغضب.. هذه العناوين هى «كنت أرثوذكسيا والآن أبصر. بحث كتابى - تاريخى - طقسى عن عبادة الأصنام فى الكنيسة الأرثوذكسية.. كيف تسللت إلى الكنيسة؟ وإلى أى مدى توغلت فيها؟ وكيف كانت عقوبة الله؟».
الكتيب يقع فى 52 صفحة ويرصد فيها الكاتب - على حد بحثه- كيف تسللت عبادات الأصنام من العصور الفرعونية إلى الكنيسة الأرثوذكسية وعلى رأسها الكنيسة القبطية « المصرية» رويدا رويدا وعبر العصور وتوغلت واستقرت فيها عبادة خمسة أصنام كبرى هى «الصليب - القديسين - الصور - الأكليروس - الخبز والخمر» يقول الكاتب.. أنه ولد فى عائلة أرثوذكسية ونشأ منذ نعومة أظفاره فى كنيسة أرثوذكسية وتعلم فى مدارس الأحد، ، بل صار شماسا وخادما للكلمة فى مدارس الأحد والاجتماعات المختلفة بها ثم أميناً لاجتماع شباب ثانوى وأميناً لاجتماع المتزوجين حديثا والمقبلين على الزواج ثم واعظا فى القداسات ورغم ذلك خرج عن الأرثوذكسية - الكلمة تعنى مستقيمى الرأى - إثر رفضه تمجيد وتكريم البابا شنودة الثالث فى اليوبيل الفضى لجلوسه بطريركاً. وكان ذلك فى عام 1997 أى منذ 12 عاما. يقول الكاتب أنه استخدمها فى بحث وصلوات حتى يخرج بكتابه الذى يرى فيه أن هناك الكثير والكثير جدا من مظاهر عبادة الأصنام إلى جانب عبادة الإله الحقيقى يسوع المسيح وفى عقر داره - كنيسته - وقد تسربت هذه الممارسات والطقوس الوثنية من العصور الفرعونية حتى أصبحت مثل السرطان الذى تفشى فى جسد المريض ووصل إلى حالة ميئوس منها ولا يمكن استئصاله بسهولة مما أدى إلى استعلان غضب الله من السماء على هذه الكنيسة، وتجلى هذا الغضب فى الغزو العربى ثم التركى. «العثمانى» لبلاد الكنائس الأرثوذكسية «الشام ومصر وشمال أفريقيا والقسطنطينية» على التوالى لأنها لم تتحذر مما سجله الوحى الإلهى لأجل إنذارها فى تاريخ شعب الله فى العهد القديم «اليهود» والذى سقط قبلها فى عبادة الأصنام وأتى عليه غضب الله بالغزو والسبى الآشورى ثم البابلى.. وهكذا فالتاريخ يعيد نفسه!! ويشرح الكاتب بالتفصيل فكرته فى أن الكنيسة تعبد خشبة الصليب فى الطقس القبطى الأرثوذكسى.
ونذكر من أمثلة ذلك التسابيح التى تصليها الكنيسة الأرثوذكسية للصليب فى عيده ومنها: «أيها المؤمنون فلنسبح الرب ونسجد لصليبة الخشبة المقدسة. ويعلق الدكتور حنين على هذه التسابيح بقراءة حرفية غريبة قائلا عجبى على كنيسة تكلم الخشب وتعطيه السلام وتعتبره غير مائت أى حيا يسمع ويستجيب وتقدم له السجود والبخور والتسابيح والتماجيد. وبنفس القراءة الحرفية يرى فى كلمات الترانيم والتسابيح المقدمة من الأرثوذكس نوعا من عبادة القديسين والملائكة فى الكنيسة الأرثوذكسية. فيندد بالاحتفاظ بأجسادهم وصورهم ومتعلقاتهم فى دور العبادة ويجمل فكره فى قوله أن الكنيسة القبطية الأرثوذكسية فى جميع قداساتها واجتماعاتها تقدم التسبيح والتمجيد والتعظيم ليس فقط للرب، بل أيضا للعذراء والقديسين والملائكة معه، بل وأحيانا قبل وأكثر منه أو بدونه.. ومن الأمثلة الصارخة على ذلك الصلاة التى تسمى «مقدمة قانون الإيمان» والتى وضعت فى مجمع أفسس «المسكون الثالث» فى القرن الخامس الميلادى على يد البابا كيرلس الأول الملقب بعامود الدين !! والتى تمجد فيها الكنيسة العذراء أولا وقبل الرب. وحول الاتهام بعبادة الصور فى الكنيسة الأرثوذكسية يقول الدكتور حنين أن الكنيسة الأرثوذكسية تكسر الوصية الثانية من الوصايا العشر بالعهد القديم ، والتى تقول : «لا تصنع لك تمثالا منحوتا صورة ما مما فى السماء من فوق وما فى الأرض من أسفل وما فى الماء من تحت الأرض».. ويرى الدكتور حنين أن أسوأ عصر فى الكنيسة القبطية هو عصر البابا «ثاوفيلس» فى أواخر القرن الرابع الميلادى، والذى حول المعابد إلى كنائس ونقل الصور الفرعونية والتماثيل للكنائس. وأكد أن هناك أساقفة وكهنة أتقياء من الكنيسة حاربوا الصور منهم الأب متى المسكين وغيره.
أما الاتهام بعبادة الأكليروس «رجال الدين» فيقول فيه ان توقير رجال الدين وعلى رأسهم البطريرك والأساقفة إلى حد العبادة بكل مظاهرها من سجود حتى الأرض أمامهم والتبخير لهم وتوجيه الألحان والصلوات والتمجيد والتعظيم لهم ضمن طقوس العبادة.. وحديثا وفى عصر البابا الحالى - فى كل صفحات الكتيب لا يكتب الدكتور حنين اسم البابا شنودة نهائيا مكتفيا بكلمة البابا الحالى - تم تكريس وترسيخ الاحتفال بأعياد البابا « خاصة عيد رهبنته وعيد جلوسه» بصورة لم يسبق لها مثيل، وأصبح الاهتمام بهذين العيدين يفوق الاهتمام بأى أعياد أخرى حتى الأعياد «التى تخص السيد المسيح» . وتدعو الكنيسة البطريرك «سيدنا وأبانا» رغم وصية السيد المسيح «أما أنتم فلا تدعو سيد لأن معكم واحد المسيح». وأخيرا.. اتهم الكنيسة الأرثوذكسية بعبادة الخبز والخمر قاصدا بذلك سر التناول، حيث يرى أن المسيح يحل بالإيمان فى القلوب وليس بالأكل والشرب الحرفى بالفم
اللينك المباشر لتحميل الرد
على كتاب كنت ارثوذكسيا والأن ابصر
http://download.elkrma.net/books/reply.rar
تحت أكثر من عنوان صدر كتيب مثير ومستفز لدكتور صيدلى يدعى «حنين عبد المسيح» ويكفى أن تقرأ عناوينه حتى يتملكك هذا الشعور بالنفور والغضب.. هذه العناوين هى «كنت أرثوذكسيا والآن أبصر. بحث كتابى - تاريخى - طقسى عن عبادة الأصنام فى الكنيسة الأرثوذكسية.. كيف تسللت إلى الكنيسة؟ وإلى أى مدى توغلت فيها؟ وكيف كانت عقوبة الله؟».
الكتيب يقع فى 52 صفحة ويرصد فيها الكاتب - على حد بحثه- كيف تسللت عبادات الأصنام من العصور الفرعونية إلى الكنيسة الأرثوذكسية وعلى رأسها الكنيسة القبطية « المصرية» رويدا رويدا وعبر العصور وتوغلت واستقرت فيها عبادة خمسة أصنام كبرى هى «الصليب - القديسين - الصور - الأكليروس - الخبز والخمر» يقول الكاتب.. أنه ولد فى عائلة أرثوذكسية ونشأ منذ نعومة أظفاره فى كنيسة أرثوذكسية وتعلم فى مدارس الأحد، ، بل صار شماسا وخادما للكلمة فى مدارس الأحد والاجتماعات المختلفة بها ثم أميناً لاجتماع شباب ثانوى وأميناً لاجتماع المتزوجين حديثا والمقبلين على الزواج ثم واعظا فى القداسات ورغم ذلك خرج عن الأرثوذكسية - الكلمة تعنى مستقيمى الرأى - إثر رفضه تمجيد وتكريم البابا شنودة الثالث فى اليوبيل الفضى لجلوسه بطريركاً. وكان ذلك فى عام 1997 أى منذ 12 عاما. يقول الكاتب أنه استخدمها فى بحث وصلوات حتى يخرج بكتابه الذى يرى فيه أن هناك الكثير والكثير جدا من مظاهر عبادة الأصنام إلى جانب عبادة الإله الحقيقى يسوع المسيح وفى عقر داره - كنيسته - وقد تسربت هذه الممارسات والطقوس الوثنية من العصور الفرعونية حتى أصبحت مثل السرطان الذى تفشى فى جسد المريض ووصل إلى حالة ميئوس منها ولا يمكن استئصاله بسهولة مما أدى إلى استعلان غضب الله من السماء على هذه الكنيسة، وتجلى هذا الغضب فى الغزو العربى ثم التركى. «العثمانى» لبلاد الكنائس الأرثوذكسية «الشام ومصر وشمال أفريقيا والقسطنطينية» على التوالى لأنها لم تتحذر مما سجله الوحى الإلهى لأجل إنذارها فى تاريخ شعب الله فى العهد القديم «اليهود» والذى سقط قبلها فى عبادة الأصنام وأتى عليه غضب الله بالغزو والسبى الآشورى ثم البابلى.. وهكذا فالتاريخ يعيد نفسه!! ويشرح الكاتب بالتفصيل فكرته فى أن الكنيسة تعبد خشبة الصليب فى الطقس القبطى الأرثوذكسى.
ونذكر من أمثلة ذلك التسابيح التى تصليها الكنيسة الأرثوذكسية للصليب فى عيده ومنها: «أيها المؤمنون فلنسبح الرب ونسجد لصليبة الخشبة المقدسة. ويعلق الدكتور حنين على هذه التسابيح بقراءة حرفية غريبة قائلا عجبى على كنيسة تكلم الخشب وتعطيه السلام وتعتبره غير مائت أى حيا يسمع ويستجيب وتقدم له السجود والبخور والتسابيح والتماجيد. وبنفس القراءة الحرفية يرى فى كلمات الترانيم والتسابيح المقدمة من الأرثوذكس نوعا من عبادة القديسين والملائكة فى الكنيسة الأرثوذكسية. فيندد بالاحتفاظ بأجسادهم وصورهم ومتعلقاتهم فى دور العبادة ويجمل فكره فى قوله أن الكنيسة القبطية الأرثوذكسية فى جميع قداساتها واجتماعاتها تقدم التسبيح والتمجيد والتعظيم ليس فقط للرب، بل أيضا للعذراء والقديسين والملائكة معه، بل وأحيانا قبل وأكثر منه أو بدونه.. ومن الأمثلة الصارخة على ذلك الصلاة التى تسمى «مقدمة قانون الإيمان» والتى وضعت فى مجمع أفسس «المسكون الثالث» فى القرن الخامس الميلادى على يد البابا كيرلس الأول الملقب بعامود الدين !! والتى تمجد فيها الكنيسة العذراء أولا وقبل الرب. وحول الاتهام بعبادة الصور فى الكنيسة الأرثوذكسية يقول الدكتور حنين أن الكنيسة الأرثوذكسية تكسر الوصية الثانية من الوصايا العشر بالعهد القديم ، والتى تقول : «لا تصنع لك تمثالا منحوتا صورة ما مما فى السماء من فوق وما فى الأرض من أسفل وما فى الماء من تحت الأرض».. ويرى الدكتور حنين أن أسوأ عصر فى الكنيسة القبطية هو عصر البابا «ثاوفيلس» فى أواخر القرن الرابع الميلادى، والذى حول المعابد إلى كنائس ونقل الصور الفرعونية والتماثيل للكنائس. وأكد أن هناك أساقفة وكهنة أتقياء من الكنيسة حاربوا الصور منهم الأب متى المسكين وغيره.
أما الاتهام بعبادة الأكليروس «رجال الدين» فيقول فيه ان توقير رجال الدين وعلى رأسهم البطريرك والأساقفة إلى حد العبادة بكل مظاهرها من سجود حتى الأرض أمامهم والتبخير لهم وتوجيه الألحان والصلوات والتمجيد والتعظيم لهم ضمن طقوس العبادة.. وحديثا وفى عصر البابا الحالى - فى كل صفحات الكتيب لا يكتب الدكتور حنين اسم البابا شنودة نهائيا مكتفيا بكلمة البابا الحالى - تم تكريس وترسيخ الاحتفال بأعياد البابا « خاصة عيد رهبنته وعيد جلوسه» بصورة لم يسبق لها مثيل، وأصبح الاهتمام بهذين العيدين يفوق الاهتمام بأى أعياد أخرى حتى الأعياد «التى تخص السيد المسيح» . وتدعو الكنيسة البطريرك «سيدنا وأبانا» رغم وصية السيد المسيح «أما أنتم فلا تدعو سيد لأن معكم واحد المسيح». وأخيرا.. اتهم الكنيسة الأرثوذكسية بعبادة الخبز والخمر قاصدا بذلك سر التناول، حيث يرى أن المسيح يحل بالإيمان فى القلوب وليس بالأكل والشرب الحرفى بالفم
اللينك المباشر لتحميل الرد
على كتاب كنت ارثوذكسيا والأن ابصر
http://download.elkrma.net/books/reply.rar
nancy catبنت يسوع
-
عدد الرسائل : 2551
الديانة : Chrétiens
احترامك للقوانين :
مزاجي :
شفيعي :
السٌّمعَة : 55
نقاط : 2626
تاريخ التسجيل : 14/01/2008
بطاقة الشخصية
لقبك: اختار لقبك وحط وسام لك
عن ابو جهل
المدعو المذكورحنين عبد المسيح اعترض على الاتى 1- الصليب 2- الايقونات 3-الافخارستيا 4 الكهنوت5- القدسين0000 ويدعى انه كانت اعمى والان يبصر ولكن المؤكد انه ما زال اعمى لا يرى النور حتى الان ويبدوا الجهل عليه لعدم المامه بالكتاب المقدس اساس النور !!!! اولا الوصيه التى استند عليها وفسرها حس مزاجه فى انكار الايقونات كان المقصود بها العباده فهيى تمنع عمل الايقونات بقصد العباده ولكن نحن نكرمهاويبدو عليه انه لم يقر عن امر الله بعمل الكاروبين على الحجاب فى الخيمة وقسط المن والحيه النحاسيه ورسم الايقونات كانت تستعملها الكنية لانها لها اساس فى العهد القديم " قد رسم المسيح بينكم مصلوبا "ما ينطبق على الايقونات ايضا ينطبق على الصليب وكيف ينكر شفاعه القدسين وهو الله نفسه يامر بالشفاعه
قال له الله في الحلم انا ايضا علمت انك بسلامة قلبك فعلت هذا و انا ايضا امسكتك عن ان تخطئ الي لذلك لم ادعك تمسها.فالان رد امراة الرجل فانه نبي فيصلي لاجلك فتحيا و ان كنت لست تردها فاعلم انك موتا تموت تكوين 20 وايضا ايوب 42
كان بعدما تكلم الرب مع ايوب بهذا الكلام ان الرب قال لاليفاز التيماني قد احتمى غضبي عليك و على صاحبيك لانكم لم تقولوا في الصواب كعبدي ايوب.
8- و الان فخذوا لانفسكم سبعة ثيران و سبعة كباش و اذهبوا الى عبدي ايوب و اصعدوا محرقة لاجل انفسكم و عبدي ايوب يصلي من اجلكم لاني ارفع وجهه لئلا اصنع معكم حسب حماقتكم لانكم لم تقولوا في الصواب كعبدي ايوب.
وشفاعه ابراهيم فى لوط وسدوم وعمور ومسى فى الشعب وفى مريم اخته وان الله ذاته من اجل داود عبده لم يشا ان يقسم المملكه لسليمان فى ايامه 0000000000000ويبدوا انه لم يقرا العهد الجديد ايضا باننا اصبحا جسد واحد لنا اعضاء فى الارض وبقيه الاعضاء فى السماء
وعجبيى من انكار الافخارستيا كيف ينكر كلام مخلصنا بالامر الالهى اصنعوا هذا لذكرى فالافخارستيا هى امتداد لذبيحه المسيح المصلوب ويبدو لم يقرا رساله كورنثوس ايضا كيف تسلم بولس الرسول من المسيح نفسة الافخارستيا ويبدوا انه لم يقرا انجيل يوحنا 6
انا هو الخبز الحي الذي نزل من السماء ان اكل احد من هذا الخبز يحيا الى الابد و الخبز الذي انا اعطي هو جسدي الذي ابذله من اجل حياة العالم.- فخاصم اليهود بعضهم بعضا قائلين كيف يقدر هذا ان يعطينا جسده لناكل. فقال لهم يسوع الحق الحق اقول لكم ان لم تاكلوا جسد ابن الانسان و تشربوا دمه فليس لكم حياة فيكم.- من ياكل جسدي و يشرب دمي فله حياة ابدية و انا اقيمه في اليوم الاخير. لان جسدي ماكل حق و دمي مشرب حق. من ياكل جسدي و يشرب دمي يثبت في و انا فيه. كما ارسلني الاب الحي و انا حي بالاب فمن ياكلني فهو يحيا بي.
هذا هو الخبز الذي نزل من السماء ليس كما اكل اباؤكم المن و ماتوا من ياكل هذا الخبز فانه يحيا الى الابد وكيق ينكر الكهنوت والمسيح رئيس كهنه وهو الذى اعطاهم سلطان الحل والرب يو 20 :و لما قال هذا نفخ و قال لهم اقبلوا الروح القدس.
من غفرتم خطاياه تغفر له و من امسكتم خطاياه امسكت -----كنت احسبه بسبب الادعاء انه من من الطوائف المحتجه ولكن عجبى ان ينكر مجمع مسكونى معترف به على مستوى العالم كله --عموما ماقله ليس بجديد عن اذهاننا فهو يعود مارتن لوثر من جديد فى ثوب حنين .
BOTROS- عضو هام
-
عدد الرسائل : 212
العمر : 42
الدولة : مصر
الديانة : مسيحى
مزاجي :
شفيعي :
السٌّمعَة : 5
نقاط : 349
تاريخ التسجيل : 24/04/2009
بطاقة الشخصية
لقبك: ابن المسيح
رد: هــل الأرثوذوكس عبـــدة أصــنـــام ؟!
ميرسى ليك ربنا يباركك
nancy catبنت يسوع
-
عدد الرسائل : 2551
الديانة : Chrétiens
احترامك للقوانين :
مزاجي :
شفيعي :
السٌّمعَة : 55
نقاط : 2626
تاريخ التسجيل : 14/01/2008
بطاقة الشخصية
لقبك: اختار لقبك وحط وسام لك
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى