منتدي الطريق الي الخلاص
اهلا بيكم في منتدي الطريق الي الخلاص
اذا كنت عضو يسعدنا دخولك واذا كنت زائر نتشرفب تسجيلك للانضمام الينا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدي الطريق الي الخلاص
اهلا بيكم في منتدي الطريق الي الخلاص
اذا كنت عضو يسعدنا دخولك واذا كنت زائر نتشرفب تسجيلك للانضمام الينا
منتدي الطريق الي الخلاص
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

النَفْسْ وألروح وأَلجَسَد والضمير وغباء إبليس

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

النَفْسْ وألروح وأَلجَسَد والضمير وغباء إبليس Empty النَفْسْ وألروح وأَلجَسَد والضمير وغباء إبليس

مُساهمة من طرف نوري كريم داؤد الجمعة مايو 21, 2010 5:59 am


النَفْسْ وألروح وأَلجَسَد والضمير وغباء إبليس 4winds

النَفْسْ وألروح وأَلجَسَد والضمير وغباء إبليس

يعتقد البعض من المفكرين والمُفسرين إِنَّ الانسان يتكون من النَفْسْ والروح وألجسد, أي إِنَّ هناك ثلاثة مكونات للإنسان وهي جسده وروحَهُ ونَفْسْهُ, وهذا فيهِ الكثير من الإلتباس, ولكي نرى ماذا قال العهد القديم عن خلقِ الانسان نذهب إلى:
التكوين (2-7): ثُمَّ جَبَلَ الرَّبُّ الإِلَهُ آدَمَ مِنْ تُرَابِ الأَرْضِ وَنَفَخَ فِي أَنْفِهِ نَسَمَةَ حَيَاةٍ ، فَصَارَ آدَمُ نَفْساً حَيَّةً. 8 وَأَقَامَ الرَّبُّ الإِلَهُ جَنَّةً فِي شَرْقِيِّ عَدْنٍ وَوَضَعَ فِيهَا آدَمَ الَّذِي جَبَلَهُ.
إِنَّ الفقرة أعلاه تقول "إِنَّ للإنسان جسد خلق من تراب الارض, وروح اودعهُ الله فيه" ولاحظوا إِنَّ الجسد من تراب مادي ارضي ولكن الروح نفخة من الخالق, ولما كانَ للخالق حياة ابدية فكذلك النسمة التي نفخها في الانسان هي جزء من الخالقِ ولها حياة ابدية ولا تموتُ أبداََ.
وفي: لاويين(17-11): فنفس الجسد هي في الدم، ولذلك جعلته لكم على المذبح لتكفروا به عن نفوسكم، لأن الدم يكفر عن النفس (12) لهذا قلت لبني إسرائيل ولكل غريب نزيل فيما بينهم: لا تأكلوا دما .... (14) فنفس كل جسد هي في دمه، ولذلك قلت لبني إسرائيل: لا تأكلوا دم جسد ما، لأن نفس كل جسد هي دمه. فكل من أكله أقطعه من بين شعبه.
وفي ترجمة كتاب الحياة, إستبدلت في الفقرات اعلاه, كلمة " نفس" بكلمة "حياة" وهذهِ اقرب للمعنى بحسب الترجمة باللغة الانكليزية حيثُ تقول:
LEV-17-14: For it is the life of all flesh; the blood of it is for the life thereof: ……. .
اي إِنَّ حياة (نفس) الجسد هي في الدم, او بمعنى ادق " إِنَّ الدم هو يُعطي الحياة للجسد" وهذا يتماشى مع علم الطب, فالدم هو الذي يغذي خلايا الجسد بالاوكسجين والغذاء اللازم لإستمرارية الحياة. وهذهِ العملية تستمر ما دام القلب ينبض بالحياة, وما دامت الروح داخل الجسد, وهذهِ الحياة تتوقف حالَ خروج الروح من الجسد عند الموت.

وتصبح الجملة " فَصَارَ آدَمُ نَفْساً حَيَّةً " في تك(2-7) بمعنى " صار آدم شخصاََ حياََ اي أُعطي جسده الميت نعمة الحياة بواسطة الروح التي أودعها الله فيهِ. وبحياته سرى الدم في جسدهِ ليمد خلاياهُ بأسباب إستمرارية الحياة, وهذا معناه بأَنَ لآدم جسد مخلوق من تراب الارض وروح اعطاهُ الحياة وهذا هو "الجسد والروح لا غير".
ونُذَكِرْ كذلِكْ بما جاء في:
1كورنتس(15- 44): يُزرع جسَدُُ حيوانيُُّ ويقومُ جسَدُُ روحانيُُّ ....(45) جُعِلَ ألإنسانُ الأولُ آدمُ نفساََ حيةُُ وآدمُ الآخَرُ روحا مُحَيِياََ ... (46) وكما لبسْنا صورةَ الأرضي كذلِكَ سنلْبَسُ صورةَ السماويِ . . (52) في لحظَةِِ وطُرفَةَ عينِِ عندَ البوقِ الأخيرِ فإِنَهُ سَيُهتَفُ فيقومُ الأمواتُ عادمي الفسادِ ونحنُ سنتَغيرُ.
هنا القديس بولس يستشهد بالفقرة تك(2-7) ويُسمي " الانسان الاول, أي آدم نفساََ حية" ولهُ جسد مخلوق من تراب, وفيهِ روح نفخها (اودعها) الخالق فيهِ, وتسميتِه " نفساََ حية " تعني شخص حيّ لهُ روح وجسد, لكن هذا الآدم او الشخص آل إلى الموت روحياََ وجسدياََ بسبب المعصية والخطيئة, فهو بالحقيقة "إِنسان يعيش في الوجود ولكنهَ ميت روحياََ وجسدياََ " اي إِنَّهُ لا يزال يعيش عمرهُ الارضي المقدر لهُ, ثُمَ يموت جسدياََ ويؤول للفناء, ولما كان هو ايضاََ مائت روحياََ فيذهب إلى بحيرة النار والكبريت بعيداََ عن الخالق إلى الابد.

أما "آدم ألآخر" فهو الرب يسوع المسيح الذي فدى آدم الاول على الصليب, لكي يُعطيهِ الحياة الابدية, اي هو "الروح المحيي" أي الذي يحيي آدم الاول (ألذي مات).
فألإيمانَُ بالفداء يمنح الانسان حق المشاركة في الحياة الابدية التي للأقنوم الثاني, اي الله, ولهذا نفخ وقال الرب بعد قيامته للتلاميذ "خذوا الروح القدس". اي نفخ في المؤمنين نفخة الحياة الابدية, اي بالضبط كما حصل بالنفخة الاولى بعد خلق جسد آدم اول مرة, عندما أُعطي آدم الحياة.
فالروح القدس هو الرب (ألله) المحيي الذي يحيي الانسان "آدم المائت" ويعطيهِ الحياة الابدية, ويُمنَحهُ المسيح بإيمانهِ بالفداء مغفرةََ لخطاياهُ وحق العودة إلى السماء ليقف ثانية أمام العرش الالاهي السماوي في أُورشليم السماوية.
وكلام القديس بولس يعني "لبسنا الموت الذي أورثنا إِياهُ ابانا آدم "الانسان الاول" وسنلبس ثوب الحياة الابدية التي اعطانا إياها فداء الرب يسوع المسيح "آدم الآخر" فنشاركه في الحياة الابدية التي له, ونكون واحداََ فيه.
فكما نرى لا يوجد في تكوين الانسان سوى الروح والجسد الذي خُلِقَ من تراب الارض أولاََ وهو وإِنْ كان حياََ إي إِنَّ جميع خلاياهُ حيةََ تعمل ومليئَةََ بالحياة من حيث عمل الخلايا وإنقسامها وتغذيتها وإستمراريتها إلا أّنَ هذا الجسد لا حراك فيهِ ولا يستطيع أَن يعمل شيء إِلا إِذا دخَلَ فيهِ الروح.
والروح هي القوة المحركة والمسيطرة على الجسد, تماماََ كسائق السيارة الذي من دونه لا تتحرك السيارة لتذهب إلى أي مكان إلا إذا أراد سائقها ذلك, حتى لو كانت السيارة وجميع اجهزتها وماكنتها سليمة وتعمل مئة بالمئة, فمن دون سائقها تبقى ساكنة بلا حراك.
وحال خروج الروح من الجسد وبالرغم من أن جميع أعضاء الجسد وخلاياهُ لحظة خروج الروح كانت حية وتعمل مئة بالمئة إلا أن الجسد وجميع أعضاءهُ تسكن وتفقد القدرة على الحركة ثُم يصيبها التلف وتبدأ بالموت.
أَما اَلنَفْسْ فهي الذات الناتج من ِوجود الروح داخل الجسد, أو ما يُسمى بالشخصية المُميزة للإنسان أو الفرد وحال خروج الروح من الجسد تنتهي هذهِ الذات ويبقى فقط الجسد المادي الميت أو بألأحرى الذي يبدأ بالموت بعد مغادرة الروح.
أما ما يلتبس على الفهم عادةََ فهو الخلط بين النَفْسْ والنَفَسْ أو بالأحرى التنفس أي تنفُسْ الكائِن الحي المتمثل بالشهيق والزفير الذي تعتمد عليهِ عملية التنفس ما دامت الروح داخل الجسد, أي عملية إِمداد الخلايا بالأُكسجين الذي تحتاجهُ الخلايا لعملية الاحتراق الداخلي لتزويد الخلايا بالطاقة اللازمة لتستمر بالحياة وإلا تبدأ بالموت.
والجسد يبدأ من لحظة تكوين الخلية الأُولى بعد تخصيب البويضة ثم إِنقساماتها المتعددة وهو يحتاجُ إلى التغذية والاوكسجين في جميعِ مراحل النمو لينتهي بتكوين الجسد المتكامل للكائِن الحي, ويمر هذا الجسد بعدةِ مراحل بعد الولادة كالطفولة والشباب والشيخوخة وهو يحتاجُ إلى التغذية والاوكسجبن في جميعِ هذهِ المراحل وتأتي المرحلة الاخيرة بموت الجسد المادي البحت. وهو لا يقوم إلا في قيامة الاموات ويعود إلى الحياة لكن يتم تغييرهُ إلى جسد روحاني بعد القيامة.
اما روح الانسان فهي لا تمر بأي من هذهِ المراحل فهي لم تُخلق ولا تولد ولا تشيخ ولا تموتُ أَبداََ لا في الأرض ولا وقت موت الجسد, ولا في ألآخِرة, ولا حتى في جهنم النار ولا في ملكوت النعيم, فهي نفخة من الخالق, ولما كان للخالق الحياة الابدية ولا يموت أبداََ فكذلك النفخة التي نفخها الله ذاتهُ في الإنسان, والروح هي التي تبصِر وترى وتسمع وتتحَسَسْ وتفكِر وفيها يُسَجل كل مايحصل للإِنسان أي كل أعمالِهِ وأفعالهِ وذكرياتهِ ففيها يسجل كل ماضيهِ وذكرياتهِ ولذا فهي تخضع للحساب والدينونة أولاََ ثُمَ يليها الجسد بالخضوع للحساب والقصاص أو الثواب بعد قيامة الاموات.
أما ما يُسمى بالضمير فهو لا يتعدى المباديء الاولية والقوانين الاساسية التي يُسجلها ألخالق أو بالأحرى المسجلة عند الخالق في النسمة التي نفخها في الإنسان وهي غير قابلة لا للتحوير ولا التغيير ولا لمنع عملها أو إِيقافها, لذا تبقى هذهِ القوانين الازلية وتُأنب الذات او صاحب الذنب من دون توقف او مهادنة, إلا أَنَ الانسان قد يختار أَنْ لا يستجيب لهذا الرادع الذي ينبهَهُ إلى جميع الاخطاء والممنوعات التي سطرها الخالق في البرنامج الاساسي والذي تعمل الروح بموجبهِ, وهنا نقول خطاََ إِنَّ هذا الانسان قد مات ضميرهُ ولكن هذا غير صحيح أو ممكن أبداََ ولكن بالحقيقة فهو قد إختار أَن يسير في معترك الحياة الارضية غير ملتزِماََ بالقوانين الازلية الإلهية وقد إختار تحدي الله, مثلَ إِبليس تماماََ, إلا إِنَّ هذهِ القوانين تلاحقه وتورق عليه حياتهِ الارضية, وتحكم عليهِ وتُدينهُ بعد مماتهِ الجسدي وتوصله إلى جهنم النار والعذاب الابدي الذي لا ينتهي أبداََ.

أما عقل الانسان أو مخ الانسان فهو العضو المركزي الذي يسيطر على نشاطات الجسد كالروية والسمع واللمس والشم والتذوق والسيطرة على حركة ونظام عمل عضلات الجسد والحركة وكذلك يقوم المخيخ الذي يقع تحت الدماغ بالسيطرة وإدارة أعضاء الجسد المختلفة اللازمة للحياة بصورة اوتوماتيكية لا إِرادية كالقلب والكلى والرئتين, وتقوم الروح من خلال المخ والمخيخ والدم بالسيطرة على الجسد وهي كما قلنا سابقاََ هي التي ترى وتسمع وتشعر وتفكر وتختار وتميز عن طريق قراءة الاشارات المختلفة التي تصل خلايا الدماغ من الاعصاب وهي التي تقوم بالرد على هذهِ الاشارات والسيطرة عليها, ولذا يصبح الجسد عاجزاََ عن الحركة حال خروج الروح ومغادرة الجسد ويتوقف القلب والتنفس بالرغم من إِنَّ جميع خلايا وأعضاء الجسد تكون حية وقت خروج الروح من الجسد, ولا يتم موت وسكون هذهِ الاعضاء والخلايا الجسدية إلا لاحقا بعد مرور الزمن وقد ينمو الشعر وتطول الاضافر وتنقسم بعض الخلايا وتعيش لفترات محدودة بفعل وجود التغذية ووسائل الحياة كالاوكسجين الذي يمدها بها الجسد أو اثناء العمليات الجراحية عن طريق الالات المختلفة كالتنفس الإصطناعي والدورة الدموية الاصطناعية, إلا أَنَّ هذهِ الالات قد تستطيع إدامة حياة الخلايا والاعضاء إِلا أّنَّها لا تستطيع إِعادة الانسان إلى الحياة متى ما غادرة الروح الجسد من غير رجعة, كما حصل مع تيتوالرئيس السابق لجمهورية يوغسلافيا سنة 1980 الذي بقي جسده حياََ بواسطة الالات لفترة تجاوزت الشهرين إلا أّنَّ الاطباء إضطروا لوقف هذهِ المعدات حيثُ لا فائدة من جسدِِ حي لا روح فيهِ.
وأخيراََ نقول ونُذكِرْ بما جاء في الانجيل عن الجسد والروح:
اولاََ الروح خالدة لا تموت أبداََ لا في حياة الدنيا ولا وقت موت الجسد, ولا في الجنة ولا حتى في جهنم النارِِ لانها نفخة من الخالق ولذا يكون الثواب في الجنة او العقاب في جهنم أبدياََ.

ثانياََ الجسد سيموت فزيولوجياََ إلا أنَّهُ سيقوم في وقت قيامة الاموات, حيثُ سنقومُ كلنا بلا إستثناء وستدخل كل روح في الجسد الذي خرجت منهُ ثُم ستتغير اجسادنا من اجساد مادية بحتة إلى أجساد روحانية, تماماََ كما حصلَ لربنا وفادينا يسوع المسيح. حيثُ لم يكن هو وقيامتهُ إلا باكورة الراقدين واجسادنا الحالية ستفنى ثُم تقوم حالما يضربُ البوق الاخير إِيذاناََ لبدء القيامة ثم تتغير إلى اجساد روحانية.
وغباء إبليس ونكبرهِ أتى من حقيقة عدم فهمهِ بأَنَ الانسان اسمى من الملائكة بكثير, لأَنَ روحَ ألإنسان هي نسمة من الخالق ذاته وجزء منهُ, والخالق بطبيعة الحال اسمى من كل مخلوقاته بما في ذلك الملائكة ورؤسائهم ولهُ وفيهِ الحياة الابدية, والتي وهبها للإنسان ايضاََ عندما اودع بنفختهِ في أنفهِ نسمةََ منهُ فيهِ ( اي روح الانسان) بعد خلقِ جسده من تراب الارض. فروح الانسان لها الحياة الابدية التي في ومن الخالق ذاته, ولا يمكن ان تفنى او تموت لأَنَ ذلك يعني بطريقة غير مباشرة او إستنتاجية بإمكانية موت وفناء الله الخالق, وهذا هو المستحيل بعينهِ. ولهذا السبب بالذات من يؤمن بالفداء ويخلص يُعطى أَنْ يتوحد في الخالق ثانية كما طلب الرب يسوع المسيح ذلك في يوحنا(17- 20/21/22/23) لأَنَُّ روحهُ متجانسة مع روح الله الخالق ذاته ونفخة منهُ من الاصل, فيتجانس الآب والابن والروح القدس أي الأقانيم الثلاثة والانسان في وحدة أزلية واحدة كما كانوا من البدء, وكما كانَ الله في البدء وحده موجود وما عداه صفراََ وعدماََ, يبقى الله في النهاية هو الكل في الكل مالك الكل, وهذا الإتحاد والتجانس غير ممكن لأي كائِن آخر من مخلوقات الله بما في ذلك ملائكته ورؤسائهم والشياطين وكل بقية مخلوقات الله كافة.


اخوكم في الايمان

نوري كريم داؤد

08 / 05 / 2010
نوري كريم داؤد
نوري كريم داؤد
عضو مميز
عضو مميز

ذكر
عدد الرسائل : 165
الديانة : مسيحي
السٌّمعَة : 1
نقاط : 431
تاريخ التسجيل : 10/07/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

النَفْسْ وألروح وأَلجَسَد والضمير وغباء إبليس Empty رد: النَفْسْ وألروح وأَلجَسَد والضمير وغباء إبليس

مُساهمة من طرف عفاف جندى الإثنين أكتوبر 04, 2010 1:13 pm

جميل جدا ربنا يبارك خدمتك
عفاف جندى
عفاف جندى
عضو جديد
عضو جديد

عدد الرسائل : 2
الديانة : مسيحيه ارثوذوكسيه
السٌّمعَة : 0
نقاط : 2
تاريخ التسجيل : 03/10/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

النَفْسْ وألروح وأَلجَسَد والضمير وغباء إبليس Empty رد: النَفْسْ وألروح وأَلجَسَد والضمير وغباء إبليس

مُساهمة من طرف نوري كريم داؤد الأربعاء مايو 04, 2011 8:30 am


الاخت العزيزة عفاف جندى الموقرة

شكراََ على مروركِ الكريم, وشكراََ على تعليقكِ

ودمتِ بحماية الرب يسوع المسيح

نوري كريم داؤد

نوري كريم داؤد
نوري كريم داؤد
عضو مميز
عضو مميز

ذكر
عدد الرسائل : 165
الديانة : مسيحي
السٌّمعَة : 1
نقاط : 431
تاريخ التسجيل : 10/07/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى